الأربعاء، 17 مايو 2023

الفن *****************

Nov 20, 2021 Apr 16, 2022








تطلع الإغريق الحزين إلى الموت ولّد الفن، في حين ولّد خوف الآخرين من الموت الأديان.









Jan 5, 2019 Dec 22, 2021

من معرفتي بعدد كبير من الفنانين وبما أعانيه بشكل خاص أصل إلى استنتاج جلي: يجب أن نهدأ قليلا..نحتاج أن نفتح قلوبنا على تجارب حياتية وآفاق جديدة هي في قرارتها محور كل إبداع فني. نعم، ليس العيش بالنسبة للفنان هو ما يتشاركه مع الجميع، بل ما يميزه عنهم. وإن كانثمن هذا التميز قلقا أكبر ورؤيا أعمق لدرامية الحياة، ولكن حلاوتها أيضا تبعث في الذات عميق الفرح ومتعة الانتشاء بتفاصيل تعبر أمام غيره عبورالكرام.
ولعل أجمل ما يعيشه الفنان وقد لايعرفه الكثيرون غيره هو القدرة على استنباط الفرح من اللاشيء، ومضاعفة الحيوات من ضمن حياة واحدة هي فقط تلك التي يراها فيه الآخرون.
لأجل ذلك يجب ألا يتجاهل الفنان،
أنه فنان حتى عندما لا ينتج عملا فنيا،
هو كذلك في كل ما يعيشه، ريثما تنضج
على هواها وإيقاعها الزمني الخاص
وفي خفاء نفسه التجارب المعيشية
التي خاضها مع ذاته ومع العالم.
لم نهبط إلى هذه الحياة لنصارع الزمن، إنما لنحب.
ميموزا العراوي
ُ
ناقدة لبنانية

اقفز في الفراغ

 العمل الفني صادم أو موحي أو مُحبط أو يدعو إلى التفائل وهنا يأتي دور الجمهور في أن يحدد اختياراته، فنحن نفترض أن الجمهور واعي، ولكن في المجتمعات الأبوية والديكتاتورية فالرقابة والساسة ورجال الدين يعرفوا أكثر من الشعب وهم يحافظوا على الشعب من الانحدار الاخلاقي وهذا وهم كبير. الشعوب قادرة أن تحدد مساراتها ومن الممكن أن تخطئ أو تصيب وتلك هي الحياة، الفن والحرية متلازمان ولذا فازدهار الفنون هو انعكاس للحرية والديمقراطية.

*Feb 11, 2020

لماذا أحببنا "الجوكر"؟!.. قراءة في الرسائل واللمسات الفنية

ومصدر إلهام، وشكّل نوعاً من الإنصاف للشعوب المقهورة.
 الشخصية بمحتوى ذي بعد إنساني؛ أي أنه لم يكن شراًّ مطلقاً كما في النسخ السابقة. ذلك التفسير الإنساني حمل بعداً اجتماعياً أيضا نتيجة لمعاناة الجوكر مع محيط لا يرحم، ويدفعه إلى الجنون والتحول إلى فعل الشر.

*


القيم الكونية بين الدين والفن


فالفن منحط وسوقيّ أما الدين فهو أسمى، ذلك توصيف لاهوتي عابر للقارات
للوهلة الأولى لايكون الدين تاما بلا فن، فالفن يسعى لتحقيق مطالب الروح من مُتع، ولا تدور المتعة إلاّ حول موضوع الإشباع، وهنا يتميّز الفن الذي يداعب الأحاسيس البشرية عن الدين الذي يسعى لامتلاك ليس فقط المشاعر والأحاسيس وأنما البشر أنفسهم لمصلحة الشخوص المذكورة في القصص المقدسة، إن المرء لا يمكنه إلاّ أن يعتقد بأنه أينما وجد الفن فحتما سترى الدين يتسوّق في متجره، فبدون الفن لن ترى معجزة من معجزات الغيب، بل لن ترى المؤمنين أنفسهم، لأنه بلا الفن يستحيل تصوّر ألم ومعاناة وخوف وقلق وفرحة المؤمن، وبلا الفن لن يتمكن مشعوذٌ من مداعبة جسد إمرأة بحجة إخراج جنّيا من فرجها، وسيغدو الدين كائنا لا مباليا لن يهتم الأتباع في استثمار أموالهم وأرواحهم فيه. إن الأمر ليس فيه أي تناقض، فكما أن الفن متعة الروح، فإن خلاص تلك الروح مرتبطة بالدين، لذا فالدين في المآل نتيجة يتم التعامل معه باعتباره وقاية وعلاج، وهو اختصارا وسيلة للبقاء، فهل يُمكن للبشر الإستغناء يوما عن الدين لصالح الفن؟

إنه قرار يُمكن أن يظلّ قائما ومرتبطا بأصحابه، شريطة أن يعلن الفن براءته من الدين وليس العكس، فالدين قد أعلن حربا قاسية على كل ماله علاقة بالفن، وحرّمه في التوراة والإنجيل والقرآن باعتبار الفن مدخلا لتجسيم الصور والوثنية، لكن الدين بالمقابل يستخدم الفن في وصفه لكل شيء في الحياة والممات والكون والنعيم والجحيم، لذا فإن نزع الوظيفة الفنية من الدين حتما سيجعله بلا وظيفة، فالمسلم الذي يبني مسجدا ليتعبّد فيه والنصراني واليهودي وحتى البوذي بكهفه الجبلي، كل أولاءك يعبّرون عن إهتمام (إيمان) بأن نجاة أرواحهم مرتهنة بذلك الإيمان، رغم أن المتع الروحية والثوابية للمؤمن لا يمكن تجسيدها أو حتى وصفها إلا عن طريق الفن.

إن الأمر يبدو كما لو أننا نعود بالزمن لشعب المايا أثناء احتفالاتهم الدموية ونتناول أحد أصنام آلهتهم من قمة هرم المذبح أثناء تدحرج مئات الرؤوس البشرية المقدمة كقرابين لآلهتهم ثم نعود لزمننا الحالي مودعين ذلك الصنم في الواجهة الزجاجية لمتحف اللوفر، لاريب بإن كافة القيم التي كانت لها غايات دينية مقدّسة، أضحت اليوم تعرض في متاحفنا كأعمال فنية، نمر من أمامها ونأسف على كل تلك الأرواح التي أُزهقت باسم تلك الغايات الدينية، وقد يمر الزائر في المتحف أمام تلك الأيقونات والأصنام ولا يأبه بها، بل يلفت انتباهه مجسّما لطائر منقرض زاهي الألوان كان يعيش في تلك الحقبة، ولو قُدّر لهذا الطائر أن ينطق لقال لزوّاره: اغربوا عني فلستم بأفضل حال من أسلافكم.

الفن الجديد الذي حفر قبر سلفه سيُبديه خلَفه بنفس القوة التي مُورست قبلا، والأمر ذاته يحدث في الأديان، والراسخون في الدين يقولون بأن قيمة الدين لا تقدر بثمن أو تقاس بحد، رغم أنهم هم أنفسهم من يقومون بالتقييم والتثمين والتقدير والقياس والحد بلهجة لاتقبل الرّد، ليس لأن الدين دائما على حق بل لأنه هو نفسه أزاء البشر لا يتمكن أبدا من إظهار نبيا دون أن يحطّ من قيمة إنسان آخر يفترض أن يكون مساو له في الندية، ويبدو بأن الخصومة التاريخية بين الأنبياء والصالحين

*
فن الدنيا والعيش

مسلسلات افلام اغاني 

كل‭ ‬مناسبة‭ ‬في‭ ‬حياتنا‭ ‬بنلاقي‭ ‬في‭ ‬الدرما‭ ‬او‭ ‬الاغاني‭ ‬اللي‭ ‬يوافقها‭ ‬ويعبّر‭ ‬عنها‭ ‬وعن‭ ‬مشاعرنا‭ ‬في‭ ‬المناسبة‭ ‬دي‭ ‬أصدق‭ ‬تعبير‭ . 

من‭ ‬أول‭ ‬الميلاد‭ ‬وسبوعه‭ ‬وأعيادة‭ ‬مروراً‭ ‬بالطفولة‭ ‬وبرآءتها‭ ‬وصولاً‭ ‬للموت‭ ‬والفقد‭ ‬واحزانه‭!‬

‭ ‬فيلم‭ ‬الحفيد‭ ‬واغنيته‭ ‬الشهيرة‭ ‬‮«‬حلقاتك‭ ‬برجالاتك‮»‬‭ ‬لا‭ ‬يخلو‭ ‬منها‭ ‬إحتفال‭ ‬بسبوع‭ ‬مولود‭ ‬في‭ ‬مصر‭ ‬وحتي‭ ‬ف‭ ‬الوطن‭ ‬العربي،

ماينفعش‭ ‬رمضان‭ ‬يجي‭ ‬من‭ ‬غيرما‭ ‬نغني‭ ‬أهلاً‭ ‬رمضان‭ ‬،ولا‭ ‬ينفع‭ ‬نعيّد‭ ‬من‭ ‬غيرما‭ ‬تأنسنا‭ ‬ليلة‭ ‬العيد،طيب‭ ‬عمرك‭ ‬سمعت‭ ‬عن‭ ‬عيد‭ ‬أم‭ ‬من‭ ‬غير‭ ‬ست‭ ‬الحبايب‭ ‬يا‭ ‬حبيبة؟‭!‬

*

الفن نظريات علمية، ورؤى فلسفية متعارف عليها يدرسها طلاب الفلسفة، وطلاب علم الجمال حول العالم 

فن السينما شقان، الأول فنى يخضع لنظريات النقد، وتنظيرات علم الجمال، والثانى تجاري يخضع لمتطلبات السوق، وللعرض والطلب شأن باقى الصناعات. 

تسعى الفلسفة للبحث عن القيم الثلاثة: الحق والخير والجمال. 

Nov 3, 2021

اغاني حكيم و رامي صبري الموسيقي 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق