الجمعة، 10 مايو 2019

حرائر تونس يحملن مشاعل التنوير وعبد الجيد الشرفي وناصف نصار وعلي اومليل

مناظرة تونس: التعري، الإباحة و الهوية العربية
https://www.youtube.com/watch?v=uY92Kl_UiWk

 د. هشام جعيط و د.عبد المجيد الشرفي و د. يوسف صديقي وفتحي المسكيني وهم من اصحاب المؤلفات العديدة التي رفدت المكتبة العربية بمصادر لا غنى عنها لكل باحث يريد البحث في النص القراني او في السيرة والحديث النبوي او فيما يواجهه المسلمون من معضلات في تحديث الفكر الاسلامي

 منظمة العقلانيين العرب واشرفت الكاتبة الكبيرة رجاء بن سلامة على مجلة الاوان الثقافية 

د . الفة يوسف : المساجلة في فقه اللغة واللسانيات . الاخبار عن المراة في القران والسنة . تعدد المعنى في القران . حيرة مسلمة في الميراث والزواج والجنسية المثلية .
د حياة عمامو : السلطة وهاجس الشرعية في صدر الاسلام . اسلمة بلاد المغرب . اصحاب محمد ودورهم في نشأة الاسلام . السيرة النبوية .
د . رجاء بن سلامة : الموت وطقوسه من خلال صحيحي البخاري ومسلم . نقد الثوابت ، آراء في العنف والتمييز والمصادرة . العشق والكتابة ، قراءة في الموروث . بنيان الفحولة ، ابحاث في المذكر والمؤنث .في نقد انسان الجموع . الاسلام والتحليل النفسي . 
فوزية ضيف الله : كلمات نيتشة الاساسية ضمن القراءة الهيدغرية . 
ايمان المخينيني : الانتماء العقدي والفعل السياسي في الطرح الكلامي الجديد . 
وفاء ادريسي : المقاربة الجندرية منهجا من مناهج دراسة الاسلام اليومي . 
د. نائلة السليني : تاريخية التفسير القراني ، قضايا الاسرة واختلاف التفاسير ، النكاح والطلاق والرضاعة والمواريث . 
د. امال قرامي : الاختلاف في الثقافة العربية الاسلامية . الاسلام الاسيوي .
د ناجية الوريمي : في الائتلاف والاختلاف ، ثنائية السائد والمهمش في الفكر الاسلامي القديم . الاسلام الخارجي . حفريات في الخطاب الخلدوني ، الاصول السلفية ووهم الحداثة العربية .
اسلام المتكلمين ، محمد بوهلال . الاسلام الخارجي ، ناجية الوريمي . الاسلام السني ، بسام الجمل . الاسلام الشعبي ، زهية جويرو . الاسلام الحركي ،بحث في ادبيات الاحزاب والحركات الاسلامية ، عبد الرحيم بوهاها . اسلام الفلاسفة ، منجي لسود . الاسلام في المدينة ، بلقيس الزريقي . الاسلام الاسود جنوب الصحراء الكبرى ، محمد شقرون . الاسلام الاسيوي ، امال قرامي . اسلام الفقهاء ، نادر حمامي . اسلام المتصوفة ، محمد بن الطيب . اسلام المجددين ، محمد حمزة . الاسلام العربي ، عبد الله خلايفي . اسلام عصور الانحطاط ، هالة الورثاني وعبد الباسط قمودي . اسلام 
الاكراد ، تهامي العبدولي .

*********************************
عبد المجيد الشرفي

إلى جانب الرغبة في المعرفة، هل كان هناك هاجس آخر وراء التخصص في الفكر الديني، مثل الخلاص الشخصي مثلا؟
الهاجس معرفي بالأساس.  وأنا  أعتبر أني محظوظ لأني درست في أطروحتي الردود على النّصارى والجدل الديني هو الذي أدى بي إلى نتيجة هامة جدا وهي عقم المماحكات الدينية. ولهذا لا يمكن لي أن  أنخرط في جدل يصدر عن هذه الجهة أو تلك وأصبحت أومن أن أهم شيء عندما يدرس الإنسان   الفكر الديني هو محاولة وضع هذا الفكر في نطاق المعقولية الحديثة. وهذا أمر صعب جدا، لا ان يبقى في نطاق المعقولية التقليدية وهذا يتطلب الماما بكل ميادين المعارف الحديثة، لا لتطبيقها آليا على الفكر الديني بل لإنارة هذا الفكر من زوايا مختلفة وهذا ما يعجز عنه الفكر التقليدي. فالفكر التقليدي له حقائق ثابتة وأمور واضحة ودقيقة يحفظها ويبلغها وانتهى الأمر.
أما من يدرس الفكر الديني بوسائل علوم الإنسان والمجتمع الحديثة، فهو مضطر لمعرفة ما يعرفه الفكر التقليدي وأيضا اضاءات هذه العلوم التي يقرأ بها هذا الإنتاج. والصعوبة كل الصعوبة في هذه العملية .
*عندما تقيّم مسيرتك الجامعية والبحثية الطويلة وخاصة على ضوء ما نراه اليوم من عودة بقوة للجدل حول المسألة الدينية، أين تضع  مجهوداتك العلمية والفكرية وهل أنت مقتنع بالنتائج التي وصلت إليها؟
بدون تواضع كاذب، أعتبر أني حاولت في كل حياتي المهنية في الجامعة أن أكون جديرا بالمستوى الذي أعتبر أنه ينبغي أن يكون لكل باحث جامعي فقط. لا أرى لي مزية خاصة لأنني أرى أن هذه وظيفة الجامعي اي أنه ينتج المعرفة وان يأتي بما لم يأت به السابقون ولا يكرر ما هو موجود في الكتب فقط.

تعرفين أن المهمة لم تكن يسيرة، فقد عانيت من مضايقات في مستوى نشر كتبي ولهذا اضطررت للنشر في لبنان لأن ما أنشره يحجز لكن بصراحة لم يثنني ذلك عن العمل. كنت دائما أعتبر أنها فترة انتقالية ستمر المهم أن الجامعة رغم كل شيء كانت تتمتع بحرية التعبير  التي لم تكن موجودة في البلاد  ولا يمكن أن اشهد بغير هذا الواقع الذي لا يمكن أن يتصوره أحد لكنها الحقيقة، لم تسلط علي رقابة ولم يقل لي احد لماذا قلت هذا في درسك أو لم تقله. ذلك هو المناخ السياسي الذي كان سائدا فهو يسمح بهذا الهامش من الحرية ما لم يكن موجها إلى العموم.  وهو أمر لا يخصني وحدي بل ينسحب على كل الجامعيين.

*معروف عن مواقف الأستاذ عبد المجيد الشرفي مرونتها رغم جرأته في تناول القضايا التي يمكن أن ندرجها في خانة المحظورات، كيف يمكن تفسير ذلك؟
الماركسية، هي الايديولوجويا التي كانت سائدة بعد الحرب العالمية وحتى السبعينات لكن ربما تكويني الفلسفي قد مكنني من أن أتجنب الدغمائية الموجودة في الأحزاب الشيوعية لذلك مازالت أعتبر أن الماركسية كما مورست في الاتحاد السوفياتي فيها جوانب ايجابية ولكن تطبيقاتها كارثية، لأنها تعوق حرية الفرد. هي تحقق انجازات مادية وحتى ثقافية هامة ولكن انا لا أتحمل أن تحد حريتي بأي تعلة كانت ولذلك فلم أنخرط في حزب سياسي ولا في تيار إيديولوجي، إنما كنت اسمح لنفس بأن أكون ملتزما بالخيارات التي أراها صائبة سواء جاءت من اليمين أو من اليسار.
هي البراغماتية إذن؟
لا ليست البراغماتية لأنها مراعاة الواقع وإنما أنا أتحدث عن الاختيارات. إذ أسمح لنفسي  أن آخذ ما أراه صالحا من الوسط ومن اليمين  ولا أرى حرجا في تغيير رأيي إن كان خاطئا.
والحقيقة لم تستهوني الوزارة في يوم من الأيام لا وزير ولا رئيس ولا أي شيء.
*لكن هذا لا يعني أنه ليس لديك موقف من الشأن العام؟
الوضع العام اهم شيء فيه التذبذب وعدم الاستقرار وهذا التذبذب مسؤول عنه غياب الحياة السياسية مدة ثلاثين سنة من أواخر عهد بورقيبة ومسؤول عنه الاستبداد وغياب الحياة السياسية والاستبداد كلاهما يفرض مواقف فيها الكثير من التطرف.  على غرار قول إنه لا يوجد في تونس إلا الخراب وحتى عندما   أفتح الإذاعة ألاحظ أن هناك تبرما من كل شيء .


++++++++++++++++++++++

ناصيف نصّار... رائداً لـ «نهضة عربيّة ثانية»

نصف قرن من العطاء على المستوى الفكري العام كما على المستوى الأكاديمي. منذ ستّينات القرن الماضي، خطا قدماً في «طريق الاستقلال الفلسفي»، بهدف التأسيس ﻟ«مجتمع جديد»، يتخطى الواقع الطائفي الذي تأسَّس عليه لبنان. كرواد النهضة الكبار من شبلي شميّل إلى هشام شرابي، أسّس خطاً منهجيّاً متماسكاً، قارب من خلاله، وبلغة العصر، كلّ القضايا الفكريّة.

طموحات الشباب اللبناني، ولا سيما «بعد هزيمة العرب الكبرى أمام إسرائيل عام ١٩٦٧» (1). إلا أنَّ شيئاً من هذا لم يحصل. وقد يكون شعوره، في ما بعد «بفقدان أي أمل بالإصلاح»، هو الذي دفعه إلى حصر اهتمامه بـ «نظريَّة القيم».

يقول نصّار في هذا الصدد: «كنت قد عقدت العزم على الاهتمام بنظريَّة القيم منذ كتابي «طريق الاستقلال الفلسفي» (١٩٧٥)، لأني وجدت منذ ذلك الحين أن فلسفة العمل والقيم هي محور الفلسفة، وأن حاجة العالم اليوم، والغرب بخاصة، إلى فلسفة جديدة للعمل والقيم هي أعمق من أي حاجة أخرى» (2).

أما عن منهجيته، فيقول: «منهجيَّتي الفلسفيَّة تقضي الانطلاق في التفلسف من مشكلات الحياة الراهنة، الحياة العميقة المتدفقة، المتجدّدة، المتصارعة مع نفسها، في مستوياتها كافة، وليس من تاريخ الفلسفة، مع العلم أن الفيلسوف لا ينسلخ أبداً عن تاريخ الفلسفة» (3).

في أي حال، فقد كان ناصيف نصّار قد انطلق في مساره الفلسفي الذي يحاكي ثقافة العصر بدراسة الفكر الواقعي عند ابن خلدون - عنوان الأطروحة (بالفرنسيَّة) التي نال على أساسها شهادة الدكتوراه في الفلسفة من «جامعة السوربون» عام ١٩٦٧... الأطروحة التي شاء من خلالها تظهير مفهوم الحداثة في التراث العربي وتفعيلها في الزمن الحالي... ليُصدر بعد ذلك، كتابيه الأساسيّين: «نحو مجتمع جديد/ مقدمات أساسيَّة في نقد المجتمع الطائفي» (١٩٧٠)، و«طريق الاستقلال الفلسفي/ سبيل الفكر العربي إلى الحريَّة والإبداع» (١٩٧٥)، اللذين رسم بهما معالم الطريق لمرحلة جديدة في الفكر العربي المعاصر، ركيزتها العقل وقيم الحرية والديمقراطيَّة والعدالة والمساواة.

قارب نصّار في كتاباته اللاحقة مشكلاتٍ عدّة، من «مفهوم الأمة بين الدين والدولة»... إلى «الإشارات والمسالك/ من إيوان ابن رشد إلى رحاب العَلمانيَّة»، مروراً بـ «الفلسفة في معركة الأيديولوجيا»، و«تصورات الأمة المعاصرة»، و«منطق السلطة/ مدخل إلى فلسفة الأمر»، و«التفكير والهجرة/ من التراث إلى النهضة العربيَّة الثانية»، و«باب الحرية»، وغيرها... وما إلى ذلك من قضايا، جعلَت منه، وعن حق، رائداً لـ «نهضة عربيّة ثانية».
لقد رسم نصّار لنفسه، وكما رواد النهضة الكبار من شبلي شميّل إلى هشام شرابي، خطاً فكرياً منهجيّاً متماسكاً، قارب من خلاله، وبلغة العصر، كلّ القضايا الفكريّة... فكان ديكارتياً في مطارحاته، عقلانياً، يؤثر في قوله الفلسفي الجدليَّة الواقعيَّة الاجتماعيَّة. تأثر بالفلسفة الغربيَّة الحديثة والمعاصرة، ولا سيما منها الفكر النقدي.

رسم معالم الطريق لمرحلة جديدة في الفكر العربي المعاصر، ركيزتها العقل وقيم الحرية والديمقراطيَّة والعدالة والمساواة

++++++++++++++++
رجاء بن سلامة


دة. رجاء بن سلامة/تونس "مفهوم الثوابت في السجال الديني  والسياسي الحديث والمعاصر" 2017

لها كتاب نقد الثوابت 

كلمة لكمة معناها قف
كلمة ثوابت بمعني لا حرية ولا مساواة 
كلمة قول ثابت بمعني صحيح وليس بعدم التغير 
يثبت الله الذين امنوا بمعني قول صحيح اثبات 
ليس عندنا معجم تاريخي للغة العربية لاسف
الثوابت في ادبيات الاخوان حسن البنا

اذا كانت الثوابت ثابته لماذا اذن الرغبة في حفظها وتثبيتها هههه
برنامج الاخوان جعل المتحرك ثابت برنامج الموت
الابحاث العلمانية اثبتت ان ليس هناك كواكب ثابته كله سيار الي فناءه حتي الشمس لسه لها
اربع مليار سنة نصف عمرها انتهي 
انكار السيرورة

الفقه قانون واخلاق ولي حداثة فصل بين القانون والاخلاق وايضا المجال العام والخاص
فكرة الاخوان الجديدة خلود الشريعة صالحة لكل زمان ومكان وفكرة شمولية الدين ليحاب عدم شمولية الدين الزواج والسوق وفي كل شىء دين 
سمة الشمولية 
 اعتدي الانظمة الثابته تقدم تنازلات سماح عدم قيادة السيارة الوهابية 

لسه هقرأ كتبها 

++++++++++++

الجلسة الافتتاحية للنّدوة العلميّة الدّوليّة " الأنوار الغربية ومصادرها الخارجية"


يقولون ان الانوار الاروبية مصدر الحرب العالمية الاولي والثانية ولكن المجمع العلمي يقول بفكر متوازن 
وهناك ادبيات غربية حتي تنتقد الغرب وانواره 
16


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق