دفعت التأثيرات السلبية لجائحة كورونا على الصحافة الورقية المصرية، بعودة مشروع قانون لفرض الضرائب على شركات الإنترنت العملاقة، مثل فيسبوك وتويتر وغوغل إلى الواجهة، لتستفيد الصحف ووسائل الإعلام بجزء منها، خصوصا بعد خطوات مماثلة اتخذتها عدة دول مثل فرنسا وأستراليا.
ويتناول المقترح الجديد، فكرة مشروع سابق قبل حوالي عام ونصف، يطالب بفرض ضريبة على إعلانات السوق المصري لدى شركات غوغل وفيسبوك وغيرهما من مواقع التواصل، مستنداً على قاعدة المنفعة المشتركة، إذ تجني تلك الشركات مليارات الدولارات أرباحاً دون أن تستفيد الصحف، بل في الواقع تخسر المعلنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق