للبعد الثالث، إنه أكثر الأبعاد أُلفةً بالنسبة لنا، نعيش فيه، نتواصل مع الكون من خلاله، حتى أن أفكارنا، صُوَرُنا عن العالم، تتكون بطريقة ثلاثية البعد،
الارتفاع او الفضاء
يجب أن نتعامل مع أربعة أبعاد على أنها جميعا من نفس النوع
كيف يمكن لنا إن اعتبرنا أن الزمن هو بُعد رابع بعد قياس كُلٍّ من الزمن والمسافات المكانية بنفس الطريقة؟
مفارقة التوأم: كلما ازدادت سرعتك لتقترب مثلا من سرعة الضوء يتباطئ الزمن في الساعة خاصتك فتمر عشر دقائق عليك بينما تمر خمس ساعات على صديق يتواجد على الأرض
سرعة الضوء بنفس القيمة: 300 ألف كم/ث. كانت تلك الكارثة كفيلة بإزالة قداسة الزمن والمكان النيوتني لإضفائها على هذا الثابت الجديد، سرعة الضوء، فلكي نحافظ على قوانين الفيزياء صحيحة في كل الأطر المرجعية سوف نضطر إلى التلاعب في قيم كالزمن والمسافة بين الأحداث، إذا كان مسرح نيوتن الخشبي متكون من الزمن والمكان، فإن تلك الخلفية الثابتة في مسرح أينشتين هي سرعة الضوء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق