ينغمس الكثير من المواطنين في التعرف على تفاصيل قضايا ليست لها علاقة بهمومهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية، ما يشي بأن هناك رغبة كامنة لشغل الفراغ، أو أن هناك من يحرّكهم عمدا تجاه البحث في ملفات قديمة خاصة بالرياضة والتحرش والفساد للابتعاد عن مناقشة حاضرهم.
القضية المعروفة إعلاميا بـ”فتاة الفيرومونت”
وزيادة ارتباط المواطنين بـ”تريندات” مواقع التواصل التي تشكل اتجاهات الجمهور، وتفرض على الحكومة الالتفات إليها على حساب ملفات أخرى.
ومن الواضح أن الحكومة هي المستفيد الأول من إثارة هذا النوع من القضايا لشغل الرأي العام عن أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية عديدة.
ما الهدف من إعادة فتح قضية وقعت قبل 7 أعوام
ضرورة عدم التوسع في نشر أخبار الجرائم والحوادث، معتبرا تسليط الضوء على تلك القضايا بشكل مبالغ فيه تستغله جهات معادية لتوجيه سمومها للدولة المصرية.
الجرائم الأخلاقية تتصدر الرأي العام في وقت تكثف فيه الدولة جهودها لافتتاح مشروعات تنموية في مناطق عدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق