نبينا صلى الله عليه وسلم أغلى علينا من أنفسنا، والإساءة لجنابه الأعظم ليست حرية رأي بل دعوة صريحة للكراهية والعنف وانفلات من كل القيم الإنسانية والحضارية".
تبرير ذلك بدعوى حماية حرية التعبير هو فهم قاصر للفرق بين الحق الإنساني في الحرية والجريمة في حق الإنسانية باسم حماية الحريات".
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -خلال زيارة للبنان الثلاثاء- إنه ليس في موقع يمكّنه من إصدار حكم على قرار "شارلي إيبدو" إعادة نشر تلك الرسوم، مضيفا أن فرنسا تتمتع بحرية التعبير.
تلك الرسوم المسيئة قد أثارت عند نشرها عامي 2005 و2006 موجة غضب عارمة في أرجاء العالم الإسلامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق