فكل ما نحن فيه الآن من تقدم وتكنولوجيا كان يوماً من الأيام مجرد خيالات لازمت أذهان المبدعين آنذاك، كانت بدايتها خيالاً ثم فكرة ثم رغبة صادقة فإصرار كبير إلى أن تمكنوا من الوصول لمرحلة التنفيذ وأبواب النجاح .
يقول فيليكس جاكبسون في كتابه (فكر تصبح غنياً): « الخيال هو المشغل أو الورشة التي تُصمم فيها كل الخطط التي يضعها الإنسان لإعطاء الدافع أو الرغبة شكلاً وإطاراً ومساراً تنفيذياً من خلال الوظيفة التخيلية للعقل «.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق