حروب مفتعلة مع التجار، وشنّت حملات دعائية في وسائل الإعلام الموالية وفي الأسواق، بدعوى ضبط الأسعار وتوفير السلع، التي تضررت العديد من الإمدادات منها، ولا سيما القمح، بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والعقوبات الغربية الصارمة على موسكو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق