الأمور بالغـــة الأهمية
في دعـــم ”الاقتصاد الرقمـــي الحر“، وهو
الاقتصـــاد القائم علـــى الوظائف المؤقتة
والعقود الطويلة أو القصيرة الأمد، التي
توفر فرص عمل رقمية كل يوم.
ويبـــدو أن شـــيوع شـــبكة الإنترنـــت
وانســـيابها فـــي تفاصيـــل الحيـــاة
الاجتماعية، مرتبط بشكل مباشر بالدخل
الأعلـــى، والوضـــع الصحـــي الأفضـــل،
والمعيشـــة المريحة، والمراكز الوظيفية
العليا، إلا أن تمكين المرأة تقنيا، لا يتعلق
بالحصول على فرص عمل جيدة فحسب،
بل يمتد لتطوير النتائج بشـــكل عام. فهو
يتعلق أيضا بالاســـتثمار في الاقتصادات
القوية والمجتمعات الأكثر صحة، كما أن
له دورا في إنهـــاء الصراعات والمحافظة
على الســـلا م
في دعـــم ”الاقتصاد الرقمـــي الحر“، وهو
الاقتصـــاد القائم علـــى الوظائف المؤقتة
والعقود الطويلة أو القصيرة الأمد، التي
توفر فرص عمل رقمية كل يوم.
ويبـــدو أن شـــيوع شـــبكة الإنترنـــت
وانســـيابها فـــي تفاصيـــل الحيـــاة
الاجتماعية، مرتبط بشكل مباشر بالدخل
الأعلـــى، والوضـــع الصحـــي الأفضـــل،
والمعيشـــة المريحة، والمراكز الوظيفية
العليا، إلا أن تمكين المرأة تقنيا، لا يتعلق
بالحصول على فرص عمل جيدة فحسب،
بل يمتد لتطوير النتائج بشـــكل عام. فهو
يتعلق أيضا بالاســـتثمار في الاقتصادات
القوية والمجتمعات الأكثر صحة، كما أن
له دورا في إنهـــاء الصراعات والمحافظة
على الســـلا م
واعتبرعضو المعهد الأوروبي
لحوكمـــة الشـــركات، أن عـــدم القـــدرة
علـــى التعامل مـــع الإنترنت والوســـائط
والمنتجات الرقمية الأخرى والاســـتفادة
منهـــا، يجعـــل الشـــخص ضمـــن ّ الأمية
الرقمية.من أهم الأمور
التـــي يجـــب الســـعي إليها هـــي ضمان
وصول جميع الأفراد على حد ســـواء إلى
الإنترنـــت، وهـــذا باعتقادي هـــو المدخل
الفعال لتهيئة بيئة معرفية قابلة للتطوير،
وبناء مجتمع للمعرفة“.
أهميـــة تمكين المرأة
من المعرفة الرقمية التي يمكن أن تساهم
في عملية تعليمها بتكلفة أرخص، فتسهم
بعـــد ذلك فـــي تعليـــم أبنائهـــا وتربيتهم
بشـــكل أفضل، وتعمـــل بدورها على خلق
المعرفـــة الصحيـــة، وتصبح قـــادرة على
التعامـــل مع المؤسســـات المالية وتتبوأ
المراكز القيادية، وتساهم بشكل فعال في
إدارة شؤونها وشؤون عائلتها
لحوكمـــة الشـــركات، أن عـــدم القـــدرة
علـــى التعامل مـــع الإنترنت والوســـائط
والمنتجات الرقمية الأخرى والاســـتفادة
منهـــا، يجعـــل الشـــخص ضمـــن ّ الأمية
الرقمية.من أهم الأمور
التـــي يجـــب الســـعي إليها هـــي ضمان
وصول جميع الأفراد على حد ســـواء إلى
الإنترنـــت، وهـــذا باعتقادي هـــو المدخل
الفعال لتهيئة بيئة معرفية قابلة للتطوير،
وبناء مجتمع للمعرفة“.
أهميـــة تمكين المرأة
من المعرفة الرقمية التي يمكن أن تساهم
في عملية تعليمها بتكلفة أرخص، فتسهم
بعـــد ذلك فـــي تعليـــم أبنائهـــا وتربيتهم
بشـــكل أفضل، وتعمـــل بدورها على خلق
المعرفـــة الصحيـــة، وتصبح قـــادرة على
التعامـــل مع المؤسســـات المالية وتتبوأ
المراكز القيادية، وتساهم بشكل فعال في
إدارة شؤونها وشؤون عائلتها
*
20 مليون أمى.. ودولة تسعى للتقدم!
تحتفل الأمم المتحدة اليوم بما يطلق عليه «اليوم العالمى لتحصيل المعرفة ومحو الأمية»، وهو الاحتفال الذى بدأ لأول مرة فى 8 سبتمبر 1966 بعد أن طالبت «اليونيسكو» بإدراجه ضمن الاحتفالات العالمية فى 17 نوفمبر 1965.
ولا شك أن محو الأمية لدى غير القارئين متطلب رئيسى من متطلبات العدالة والتنمية معاً، وحق أصيل لكل مواطن يعيش فى عصر التكنولوجيا والذكاء الاصطناعى، وهو ما زال لا يستطيع «فك الخط»!
وفى تقديرى أن تسليط الجهود لمواجهة هذه الظاهرة أصبح مطلباً ملحاً فى ضوء بلوغ معدل الأمية فى مصر 25.8% بحسب تعداد عام 2017، بما يعنى أنه لدينا حالياً أكثر من 20 مليون مواطن لا يستطيعون القراءة والكتابة فى أقل التقديرات!
هناك 16% من الشباب فى الفئة العمرية 18: 29 سنة لا يستطيعون القراءة والكتابة (13.5% ذكور و18.5% إناث)، بما يعنى أنه لدينا 4 ملايين شاب فى عمر العطاء والإنتاج وبناء الأسرة لا يستطيعون «فك الخط».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق