التمييز بين أبناء المجتمع المصري الواحد حتى داخل السجون
ما قاله #هاني_مهنا عن ذكرياته بسجن طرة يُعد أساسا في ترسيخ فكرة قوة الدولة العميقة. تذكرون فيلم #الأفوكاتو؛ ليس إلا جزءا بسيطا من الواقع وكما غناها علي الحجار؛ أنتم شعب ونحن شعب".
مهنا فضح دولة الأسياد والعبيد والثورة المضادة التي لم تترك الحكم لحظة حين تصورنا أننا أدخلنا رموزها السجون".
لما يكون المحبوسين بأحكام قضاء نافذة من رجالات مبارك يعيشون حياة الترف في السجن طبقا لرواية هاني مهنا علي التلفزيون المصري في حين يعيش سجناء الرأي المسجونين احتياطيا وبدون حكم قضائي في السجن حياة الشقاء لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
قارن مغردون تصريحات مهنا بصور قالوا إنها تظهر "التكدس الكبير والأوضاع المزرية التي يعاني منها السجناء والمعتقلون السياسيون".
سبق أن اشتكت منظمات حقوقية من "احتجاز المعتقلين في غرف غير صالحة للاستخدام الآدمي وحرمانهم من أبسط حقوقهم".
عادة ما تنفي القاهرة إخلالها بالقانون والمواثيق الدولية فيما يتعلق بأوضاع المساجين قائلة إنها "تعامل الجميع دون تمييز."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق