حقّقت الشبكة العنكبوتية للمواهب الصّاعدة في بضع سنين، مالاَ وشهرة، عجزت عن تحقيقه وسائط التواصل التقليدية لجيل عمالقة الفن، لعقود طويلة. فتكفي نقرة واحدة على فيديو شابّ موهوب، لتنقله من بين جدران منزله وتحتضنه أكبر قاعات العروض، ويبيتُ من مشاهير البلد بلِ العالم... ولكن هل لِمشاهير الرقمية ما يكفيهم من زادِ فنّي وإبداعي يضمن لهم التنافسية والدّوام؟
شبابنا استغلوا الأنترنت وأنتجوا صناعة رقمية بأقل التكاليف
إلى ذلك، أكد الخبير في المعلوماتية، عثمان عبد اللوش، أن العالم الرقمي أنتج صناعة جديدة بإمكان أي فئة عمرية ولوجها، فالهاتف الذكي أو سمارت فون يستطيع ولد لا يتعدى 14 من عمره أن يتحكم في تقنياته المعقدة.
وميزة الرقمية أنه بإمكان الشخص الترويج لنفسه مع إضافة امتيازات عن طريق تقنيات التعديل والفوتوشوب. ولكنه تأسّف لكون الصناعة الرقمية في الجزائر "شبه مُهمشة".
وبخصوص مشاهير الأنترنت، يقول "كثير من الشباب خلق سوقا موازية بعدما انتهز فرصة الرقمية وصنع عالمه الخاص عبر الإنترنت، فأنشأ قنوات اليوتيوب وصفحات إلكترونية تفاعلية، نقل عبرها تجاربه ومارس فيها تجارته وإبداعه، وبتكاليف مالية بسيطة، فاستفاد من الشهرة المعنوية والإشهار المادي في الوقت نفسه...فالبعض يملك 16 مليون متابع".
وتمنى عبد اللوش، أن يثبت الجزائريون أنفسهم في الاقتصاد الرّقمي، والذي تحوّل إلى معركة حقيقية بين الشعوب...فالعالم المعاصر خرج منذ عام 2010 من الرقمنة وقفز إلى الثورة الخوارزمية"، متسائلا "لِمَ لا يكون لنا مٌحرك بحث عربي على غرار ڨوڨل..؟؟".
إلى ذلك، أكد الخبير في المعلوماتية، عثمان عبد اللوش، أن العالم الرقمي أنتج صناعة جديدة بإمكان أي فئة عمرية ولوجها، فالهاتف الذكي أو سمارت فون يستطيع ولد لا يتعدى 14 من عمره أن يتحكم في تقنياته المعقدة.
وميزة الرقمية أنه بإمكان الشخص الترويج لنفسه مع إضافة امتيازات عن طريق تقنيات التعديل والفوتوشوب. ولكنه تأسّف لكون الصناعة الرقمية في الجزائر "شبه مُهمشة".
وبخصوص مشاهير الأنترنت، يقول "كثير من الشباب خلق سوقا موازية بعدما انتهز فرصة الرقمية وصنع عالمه الخاص عبر الإنترنت، فأنشأ قنوات اليوتيوب وصفحات إلكترونية تفاعلية، نقل عبرها تجاربه ومارس فيها تجارته وإبداعه، وبتكاليف مالية بسيطة، فاستفاد من الشهرة المعنوية والإشهار المادي في الوقت نفسه...فالبعض يملك 16 مليون متابع".
وتمنى عبد اللوش، أن يثبت الجزائريون أنفسهم في الاقتصاد الرّقمي، والذي تحوّل إلى معركة حقيقية بين الشعوب...فالعالم المعاصر خرج منذ عام 2010 من الرقمنة وقفز إلى الثورة الخوارزمية"، متسائلا "لِمَ لا يكون لنا مٌحرك بحث عربي على غرار ڨوڨل..؟؟".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق