الأربعاء، 4 ديسمبر 2024

"الإنسانية" (Humanism) عصر "ما بعد الإنسان" (Posthumanism)

"تجاوز الإنسانية" (Transhumanism)، و"الفوق إنسانية" (Meta-Humanism)

"السايبورغ" (الروبوتات الإنسانية أو الشبيهة بالإنسان)، ناهيك عن المفاهيم المرتبطة بتطور التكنولوجيا البيولوجية، إضافة إلى زيادة اندماج الإنسان بالبيئة وصعود عصر "الإنثروبوسين"

 عصر النهضة في القرن السابع عشر

نقلت ثقل التركيز من "اللاهوتية" إلى "الإنسان"

تلبية الاحتياجات والرغبات بدلاً من الاعتماد على الآلهة والمعتقدات الغيبية التي سادت أوروبا خلال العصور الوسطى. فكانت فلسفة الإنسانية هي رد فعل ضد الاستبداد الديني في أوروبا في العصور الوسطى وانتشار الأساطير الدينية وتفسير العالم مصائر البشر بناءً عليها. فوفقاً للكتابات الغربية، انتزعت حركة "الإنسانية" السيطرة على مصير الإنسان من الإله ووضعته في أيدي أفراد عقلانيين، وكان المقصود بالعقلانيين في ذلك الوقت "الرجال البيض". وعلى الرغم من ارتباط هذه الفلسفة بعصر التنوير وتحرير الإنسان؛ فإنها في واقع الأمر اعترفت فقط بعقلانية "الرجل الأبيض"، وكان البشر من دون البيض "أقل إنسانية".

ارتكزت حركة "الإنسانية" على معتقداتها الراسخة بالقيمة الفريدة والوكالة والتفوق الأخلاقي للبشر على كافة الكائنات الأخرى

مركزية الإنسانية" (humancentric)

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق