تعدد السلطات الموازه لسلطه الشرعيه بالدوله وخاصة فكرة الحزب في الغرب الاكثر تقدم تراجعت لفكرة التيار المثال الاقرب لذلك
ائمة الفقه والقانون والدستور الكبار مثل الشافعي واي حنيفه وغيرهم لم يؤسسوا تنظيم سياسي بل مرجعيات فقهية ترتكز علي المصداقيه والتاثير في الرأي العام وتحولو مع الوقت الي تيارات في الامه
ربما اجهضت الحزبيه مشاريع مرجعيه كبري مثل محمد عبده ورشيد رضا وحسن بنا كانوا جميع مشاريع تيارات كبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق