24/03/2021
البحث كـ"وسيلة للوظيفة" لا كـ"قيمة علمية
البحث لغايات اجتماعية ووظيفية ستنتج عنه بحوث متسرعة ووظيفية أيضا، تحاول الوصول بأيسر الطرق إلى لقب الماجستير أو الدكتوراه، ومن ثم تحسين شروط التفاوض مع الدولة للتشغيل. بينما البحوث مجرد “لوك” وتكرار غريب وعجيب في أغلبه.
سبب التكرار
توجيه المشرفين الأكاديميين لطلابهم نحو مواضيع "آمنة" ومكررة.
غياب التشجيع على الابتكار أو معالجة قضايا معاصرة
يحوّلون الجامعة إلى ساحة لـ"الوصاية الفكرية" بدلًا من البحث الحر.
تنعكس الصراعات الموجودة في الساحة الثقافية على ما يحدث في الجامعة،
البحث العلمي ليس ترفا، وليس درجة اجتماعية، ولا هو وسيلة بعض المبدعين الفاشلين إبداعيا في التحكم في الساحة الثقافية من باب “البحث”، إنه أرقى من ذلك، إنه هوية وطنية تبدأ من محليتها إلى الكونية، إنه تحقيق للإنسانية وللخصوصية وربط لجسور المعرفة بين الذات والآخر،
*
عمليًا: يحل مشكلات حقيقية.
أخلاقيًا: بعيدًا عن التلاعب في النشر أو الاستشهادات.
متوازنًا: دون إهمال دور التدريس في بناء الأجيال القادمة.
التركيز على الجودة بدلًا من الكمية في الأبحاث.
إصلاح نظام الترقيات الجامعية ليشمل تقييمًا عادلًا للتدريس والبحث معًا.
بناء ثقة في المؤسسات المحلية دون انغلاق عن العالم الخارجي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق