الأربعاء، 19 مارس 2025

الهوية والانتماء وحدود الحرية في ظل العولمة والتربية

  1. العولمة والعجز عن تحقيق الكونية: العولمة المعاصرة تفتقر إلى الوجاهة الأخلاقية التي كانت جزءًا من فلسفة كانط، حيث أصبحت غاياتها مرتبطة بالسوق والتنمية بدلاً من الخير والإنسانية.
  2. التربية كأداة لبناء الإنسان: التربية ليست مجرد عملية تعليمية، بل هي أداة لتشكيل الإنسان وتعريفه بمعنى المواطنة والفضيلة.
  3. ضرورة التوازن بين الكونية والخصوصية: يجب أن تأخذ الأنظمة التربوية في الاعتبار السياقات الثقافية والاجتماعية لكل مجتمع.
  4. التحديات الأخلاقية والسياسية: الأنظمة التربوية تواجه تحديات كبيرة في ظل استمرار العنف، الحروب، والفقر.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق