الثلاثاء، 11 أغسطس 2020

صاحب المقام

 البعض رأى أن من يقرأ لإبراهيم عيسى سيجد لذة واستمتاعا، سواء في كتبه أو أفلامه، مؤكدين أن روايته "دماء الخلفاء" بها تطاول كبير على صحابة الرسول محمد، متسائلين: كيف لإبراهيم عيسى أن يمجد من جهة بالأولياء ويرسخ للتبرك بهم، ومن جهة أخرى يتطاول على الصحابة؟

النشطاء أكدوا أن إبراهيم عيسى يقدم كتاباته على أساس الترسيخ لخلخلة ثوابت القراء وتفكيرهم، مشدّدين على أنه يتعمد دس السم في العسل.

ردود أفعال الناس علي فيلم #صاحب_المقام وانسياق قطاع كبير وراء تفكير ابراهيم عيسي، خلوني أفسر ازاي عبدالله رشدي بيقدر يسوق فكر كتير من الشباب، وبرغم إن عبد الله رشدي وابراهيم عيسي مختلفين فكرياً الا إن جمهورهم متشابه في صفة الجهل، الجاهل هو أسهل حد ممكن تقنعه واصعب حد ممكن تناقشه

الفيلم هدفه الاساسي التاثير علي عقول الناس من ناحية العقيدة حتي لو ملوش تأثير اثناء مشاهدة الفيلم فهو بطريقه لا اراديه بيتسرب للعقل الباطن فبيصبح الإنسان ساعتها مشتت ما بين الخرافات الي اتنقلت فعقله وبين الحقيقه.... ودا سيؤدي إلي خلل في نظرة الناس للعقيدة بشكل عام

الضّريح لا يملك لنفسه ضرّا ولا نفعا فضلا عن أن يملك لغيره! فإيّاكم والشرك بالله بالطَّواف حول قبورهم، وطلب البركة والمدد منهم، والاستغاثة بهم، والذبح لهم والنذر لهم، والتوكل عليهم! فهذا لا يملكه ملك مقرب ولا نبي مرسل! والواجب على المؤمن أن يحذر من الشرك كله وأنواعه.

مستنى انه ف الاخر هيعكس مجريات الامور و يثبت ان الاولياء دول مالهومش لازمة لقيته بنى ضريح ف الاخر

🤷‍♂️

🙂

معقول لسه فى عقول بالشكل ده


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق