الثلاثاء، 11 أغسطس 2020

مجلس الشيوخ

 

 السيسي حقق أمنيته وأكمل سيطرته على الشؤون البرلمانية والدستورية والسياسية والأمنية والإعلامية

 خاصة بعدما اختفى صوت المعارضة، سواء لأسباب أمنية أو لأسباب تتعلق بضعفها وتفرقها.

مجلس الشيوخ من 300 عضو، يُعين رئيس الجمهورية 100 عضو منهم، في حين يترشح 100 بنظام القائمة المطلقة المغلقة، و100 الثالثة بنظام المقاعد الفردية.

 لم تتقدم سوى قائمة واحدة للمنافسة على 100 مقعد الثانية، وهي قائمة حزب "مستقبل وطن" الموالي للسيسي، بالاشتراك مع أحزاب أخرى، ووفقا للقانون يكفيها تصويت 5% من عدد الناخبين.

أما أكثر من 60 مليون مصري يحق لهم التصويت فسيشاركون في اختيار 100 مرشح فقط على المقاعد الفردية، وحتى تلك المقاعد الفردية تقول المعارضة إن الأجهزة الأمنية تدخلت مسبقا في اعتماد المرشحين المتنافسين عليها.


سر الهرولة نحو إجراء الانتخابات في ظل كلفتها المادية والصحية في ظل تفشي وباء فيروس كورونا، وبالتزامن مع قضايا إقليمية شائكة؛ مثل سد النهضة الإثيوبي، فضلا عن الأداء المتدني لمجلس النواب، حسب المعارضة المصرية.

وبالإضافة إلى المعارضة في الخارج ومعظم التيار الإسلامي؛ أعلنت أحزاب وشخصيات معارضة داخل مصر مقاطعة انتخابات مجلس الشيوخ.

 انتخابات حرة ونزيهة، خاصة مع الأعداد الكبيرة من المواطنين في السجون بلا محاكمة أو حتى تحقيق، ومع القيود المفروضة على كل أدوات الإعلام التقليدي والجديد، وعلى حريات التنظيم والتجمع السلمي.

ووقعت على البيان أحزاب: الدستور، والكرامة، والتحالف الشعبي، والعيش والحرية، بالإضافة إلى شخصيات عامة، أبرزهم: حمدين صباحي وجورج إسحاق وعبد الجليل مصطفى ومصطفى كامل السيد.

 دون منافسة أو مشاركة شعبية، حيث جاءت التغطية الإعلامية للمسؤولين أثناء الإدلاء بأصواتهم.

حشد السلطات الطلاب والموظفين والفقراء في حافلات، كما تداول آخرون صورا لتوزيع مواد تموينية تشجيعا للمصريين على المشاركة.

واختار آخرون مشاركة صور تظهر اللجان فارغة، مؤكدين أن السلطات تعمدت حشد أنصارها أمام لجان بعينها للتغطية الإعلامية.

واتهم نشطاء حكومة السيسي بتكرار تجربة الحزب الوطني المنحل أثناء فترة الرئيس الراحل حسني مبارك، وهي التجربة التي أفضت في النهاية إلى ثورة يناير/كانون الثاني 2011، رغم تأكيد مبارك ورموز نظامه أن المصريين شاركوا في انتخابات 2010 بحرية، وهي الانتخابات التي انتهت بسيطرة كاملة للحزب الوطني من دون معارضة.

اقوه رد من الشعب انه لا حاول يعرف معاد الانتخابات ولا حاول يروح ولا عاد مهتم اصل بالحوار علشان كده ياريت الحكومه توفر الفلوس وتعمل بيها اى مصلحه للشعب

هل البنات اللى هتصوروهم و هم بيرقصوا قدام اللجان ، يعتبروا بيتعدوا على قيم الاسره المصريه !؟

🤔

🤔

ولا بينشروا الوعى والحس الوطنى ؟

Image

هو ايه #مجلس_الشيوخ ده ؟؟ هي البلد ناقصة يعني حكومة #شيوخ مجلس شعب وبرلمان #شيوخ مسئولين #شيوخ .. فايدته ايه ده غير انه جايب المزيد من #الشيوخ

هي مصر اية غير مجموعة صور لا تمت للواقع بصلة

Image

شكلى وانا رايح انتخب ومحتار اختار مين من المرشحين

Image



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق