القضايا الفلسفية الكبرى القديمة نفسها لا تزال تشغل العقل المصري، وهي الهوية والأديان والأخلاق والتفكير
تضيف حمودة، الحاصلة على بكالوريوس الفلسفة والإعلام في الجامعة الأميركية، وليسانس الحقوق من جامعة القاهرة: «شهدت المحاضرات إقبالاً واسعاً من جمهور متنوع ينتمي إلى فئات اجتماعية وثقافية وعمرية مختلفة، لكنّ الشباب بين مرحلة التعليم الثانوي ونهاية التعليم الجامعي أكثر إقبالاً، كما أنّ للنساء والفتيات مشاركة لافتة، سواء بالحضور أو في النقاشات الجدلية التي تعقب المحاضرات، وفي معظم الأحيان تستمر النقاشات وقتاً أطول كثيراً من الوقت المخصص لها بسبب التفاعل ورغبة الجمهور في المشاركة بالحوار».
تضيف حمودة، الحاصلة على بكالوريوس الفلسفة والإعلام في الجامعة الأميركية، وليسانس الحقوق من جامعة القاهرة: «شهدت المحاضرات إقبالاً واسعاً من جمهور متنوع ينتمي إلى فئات اجتماعية وثقافية وعمرية مختلفة، لكنّ الشباب بين مرحلة التعليم الثانوي ونهاية التعليم الجامعي أكثر إقبالاً، كما أنّ للنساء والفتيات مشاركة لافتة، سواء بالحضور أو في النقاشات الجدلية التي تعقب المحاضرات، وفي معظم الأحيان تستمر النقاشات وقتاً أطول كثيراً من الوقت المخصص لها بسبب التفاعل ورغبة الجمهور في المشاركة بالحوار».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق