السبت، 18 أبريل 2020

جريدة المصرى اليوم

2004 تاسيس

صك مصطلحات وتمرير
أفكار بعينها تدفقت لوعى المصريين .
مصطلحات وصياغات صحفية تعاملت مع
فكرة الخروج على الدولة باعتباره منهجا
سياسيا أو وجهة نظر فكرية! بهدف خلق
تطبيع شعورى، وبصرى، وصحفى مع
تلك الحالة التى بدأت باختراع توصيف
»الاستقلال عن الدولة« لنسمع لأول مرة من
خلالها ما يسمى »تيار استقلال القضاة« ..
»الصحفيون المستقلون!

. لقد
كانت الجريدة منذ ولادتها سفاحا ولازالت
تمهد وعى المصريين للتعايش مع حالة
التفكك والتفكيك

فـإن جريدة المصرى اليوم
هى نقل دقيق لما يدور فى ذهنية مالكها صلاح
دياب، وأن كتاب الرأى فيها أغلبيتهم مستخدمون
من قبل مالكها،

مهندس »التطبيع مع إسرائيل«
ُ فى مصر والم ُ بشر به، والم ِصر على اتخاذه نهجا
مباحا فى عالم البيزنس


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق