الجمعة، 18 أبريل 2025

الصمود الروحي بدلاً المواجهة المادية المباشرة

 تكنولوجيا عسكرية، تفوق اقتصادي، سيادة إعلامية

استغلال القوة المعنوية (الإيمان، الوحدة، العدالة في القضية)

 استنزاف الخصم عبر الزمن، وانتظار لحظة ضعفه لتحقيق النصر 

بناء قوة داخلية (علمية، اقتصادية، ثقافية) بدلاً من الاعتماد على الغرب

الأمة الإسلامية تملك عمقاً ديموغرافياً وحضارياً يؤهلها للصمود والغرب منهزم روحاني في فيتنام افغنستان والعراق 

الأزمات الديموغرافية  (خاصة أوروبا والولايات المتحدة) تعاني من شيخوخة سكانية،

  • اعتماد الغرب على الهجرة لتعويض النقص السكاني، لكن ذلك يخلق توترات اجتماعية (مثل صعود اليمين المتطرف في أوروبا).

    • الجاليات المسلمة في الغرب تنمو ديموغرافياً، مما قد يُحدث تحولات سياسية وثقافية بمرور الوقت (مطالب بحقوق أكبر، مقاومة التغريب).



الأيديولوجية العدمية في النخب الغربية

  • أزمة الهوية والقيم:

    • الغرب يعاني من فراغ روحي بعد تبني العلمانية المتطرفة، مما أدى إلى انتشار الفلسفات العدمية (Nihilism) وما بعد الحداثية.

    • انعدام الثقة في المشاريع الكبرى (مثل الديمقراطية، الرأسمالية، التقدم العلمي غير المقيّد بأخلاق).

  • تفكك النسيج الاجتماعي:

    • individualism المفرط أدى إلى عزلة الأفراد وانهيار الروابط الأسرية والمجتمعية.

    • صعود حركات مثل "الاستيقاظ" (Woke Culture) التي تزيد الانقسامات بدلاً من حلّها.

  • أزمات داخلية (ديموغرافية، أيديولوجية).

  • منافسين جدد (الصين، روسيا).

  • مقاومة متصاعدة من الجنوب العالمي بقيادة قوى إسلامية وغيرها.

المسيحية الجديدة  ليست مجرد "عودة إلى الدين"، بل هي تمرد على الدين المؤسسي والسياسي
الكنيسة الأنجليكانية بريطانيا شكل من التدين العلماني أو "إيمان ليبرالي"، بيعيش جوّه النظام العلماني، وبيحاول يصيغ الإيمان بشكل يتماشى مع الفردانية والحرية.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق