الأربعاء، 23 أبريل 2025

كيف نتحرر من حكم الأهل؟" – د. ديفيد سيبيرو

 العلاقة إلى مصدر قيود أو صراع. يُعتبر دليلًا عمليًا لفهم كيفية تكوين هوية مستقلة دون الوقوع في فخ الذنب أو التمرد.

  • "الفصل العاطفي": ضرورة وضع حدود صحية مع الأهل دون قطع العلاقة تمامًا.

  • التحرر من "الدور المفروض": كيف يتخلص البالغون من الأدوار العائلية (مثل "الابن المطيع" أو "المنقذ").

  • إدارة الذنب: التعامل مع المشاعر السلبية الناتجة عن رفض التوقعات الأبوية.

  • نماذج علاقات سامة: مثل الآباء المتسلطين، أو الاعتمادية العاطفية المتبادلة.

*
  • استخدم التصريحات الذاتية:
    قل لنفسك:
    "هذا ليس خطئي. أنا لست المسؤول عن غضبه".

  • الهدوء كسلاح:
    لا ترد بالصراخ (فهذا يغذي الصراع). بدلًا من ذلك:
    • انظر في عينيه بهدوء.
    • قل بصوت منخفض: "أنا لن أتحدث معك وأنت تصرخ".

  • الانسحاب المؤقت:
    اترك المكان إذا اشتد غضبه (قل: "سأعود عندما نهدأ جميعًا").

  • كسر دورة الصراع:
    إذا كان يتهكم عليك، لا تدخل في جدال. جرب أن تقول:
    "أعرف أنك تريد الأفضل لي، لكن هذا الأسلوب يؤلمني".

الحدود
  • التزم بالعواقب:
    إذا تجاوز حدك، نفذ ما حذرت به (مغادرة الغرفة/ تقليل التواصل ليوم).

استخدم "أنا" بدل "أنت":
قل: "أنا أشعر بالإهانة عندما تُقال كلمات مثل..." بدل "أنت دائمًا تهينني!".

الابتعاد لا يعني الكره:
يمكنك أن تحبه من مسافة آمنة.


أنت لست مضطرًا لتحمل الإهانة لمجرد أنه أبوك. الاحترام المتبادل حق وليس منّة. إذا فشلت كل المحاولات، تذكر أن الحفاظ على سلامتك النفسية هو أولوية






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق