نصائح الكهرباء للمواطنين لترشيد الاستهلاك بنسبة 10%
ة ضبط سخانات المياه عند درجة حرارة 50 درجة مئوية كحد أقصى واستخدام أجهزة
تسخين المياه «البويلر» عندالحاجة اليها فقط لأنها من الأجهزة كثيفة الاستهلاك، أيضا ضبط درجة حرارة الثلاجة من 2 إلى 5 درجة مئوية والفريزر من -20 إلى -14 مع التأكد من اغلاقهما بشكل جيد، مع اجراء صيانة دورية لأجهزة التكييف وتنظيف الفلتر الخاص به لضمان عملة بكامل كفاءته، وأكد مرفق الكهرباء ضرورة تفادى استخدام الأجهزة كثيفة الاستهلاك فى أوقات ذروة الاستهلاك وهى من الساعة الخامسة عصرا إلى الساعة التاسعة مساء مع ضرورة التأكد عند شراء أية أجهزة كهربائية جديدة من وجود بطاقة كفاءة الطاقة عليها وان تكون العلامة الموجودة على البطاقة مابين حرفى A و D لكى تضمن ان الجهاز موفر للطاقة.
واوضحت انه يجب أن يتأكد المواطن من صحة فاتورة استهلاك الوحدة الخاصة به من خانة القراءة الحالية فى فاتورة الكهرباء وأن تكون أقل من القراءة الموجودة فى عداد الكهرباء - بنسبة تتناسب مع الاستهلاك الشهرى - وإذا كانت غير ذلك عليه إبلاغ الكهرباء بوجود خطأ فى الفاتورة عن طريق فرع الشركة التابع لها أو الخط الساخن 121 لتعديل الفاتورة،
++++++++++++++++++++
هل تعلمنا الحكمة والدروس من صيام شهر رمضان؟
المواطن بعيدًا عن التفكير والمشاركة فى البناء والتنمية، معتمدًا علي دعم وهمى يضر به أولاً وبالاقتصاد القومى
كثرة الالتزامات تجاه التعليم وأسعار الكهرباء والغاز والبنزين والذى انعكست علي كل مناحى الحياة، وتسببت فى معاناة يومية للجميع، ويكفى ارتفاع أسعار المواصلات علي سبيل المثال وتكلفة السيارات،
هل جرب أحد الاستيقاظ مبكرًا والعمل منذ شروق الشمس وحتى غروبها فى ضوء الله سبحانه وتعالى؟ أليست البركة فى البكور كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهل يتبع المصريون الآن قاعدة النوم المبكر تفاديًا للأمراض وضعف المناعة؟ وهل نحاسب أنفسنا علي ضياع الوقت فى التحدث والكتابة على «الفيس بوك»، ونبعد عن الاستخدام الحقيقى لوسائل الاتصال والتي باتت «خراب بيوت» لكثير من العائلات؟
هل تعلمنا الحكمة والدروس من صيام شهر رمضان؟
المواطن بعيدًا عن التفكير والمشاركة فى البناء والتنمية، معتمدًا علي دعم وهمى يضر به أولاً وبالاقتصاد القومى
كثرة الالتزامات تجاه التعليم وأسعار الكهرباء والغاز والبنزين والذى انعكست علي كل مناحى الحياة، وتسببت فى معاناة يومية للجميع، ويكفى ارتفاع أسعار المواصلات علي سبيل المثال وتكلفة السيارات،
هل جرب أحد الاستيقاظ مبكرًا والعمل منذ شروق الشمس وحتى غروبها فى ضوء الله سبحانه وتعالى؟ أليست البركة فى البكور كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهل يتبع المصريون الآن قاعدة النوم المبكر تفاديًا للأمراض وضعف المناعة؟ وهل نحاسب أنفسنا علي ضياع الوقت فى التحدث والكتابة على «الفيس بوك»، ونبعد عن الاستخدام الحقيقى لوسائل الاتصال والتي باتت «خراب بيوت» لكثير من العائلات؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق