لا معنى لثورة على الخارج ما لم تكن هناك ثورة على الداخل.
-
الاستبداد السياسي هو انعكاس لاستبداد داخلي:
-
في التربية.
-
في الذهنية الجماعية.
-
في الخوف من النقد.
-
فكما قال العظم:
"الدولة السلطوية ليست سوى مرآة مكبّرة للسلطة داخل الوعي اليومي للمواطن العربي".
كيف نواجهها؟
-
بالتربية النقدية.
-
بإعادة الاعتبار للكرامة الفردية.
-
بتقديس السؤال لا الجواب.
-
بفك رموز اللغة السلطوية.
-
وبأن نُمارس الحرية داخل بيوتنا، داخل عقولنا، داخل ذواتنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق