الجمعة، 4 مايو 2018

مستقبل الاقتصاد المصري*

 توقع ارتفاع الناتج المحلي لمصر 5.2% في السنة المالية 2018 توقع صندوق النقد الدولي الذي اقضرتنا منه
المهندس معتز رسلان 4 جنسيات مستثمر كبير 
الحكومة تتحركة بسرعة 30% من طموحات السيسي والاقتصاد تحسن بعد التعويم وتحرير سعر العملة الذي يعتبر اصعب القرارات التي اتخذت لجذب الاستثمار = خفض الجنية مقابل الدولار بسوق الصرف . 
لازم نواجة المشكلات ومندفنش رسنا بالرمل زمن المعجزات انتهي
مشكلتنا الاجهاز الاداري 6.5 مليون موظف منهم 10% يعمل باخلاص ويعملون بمطق السبوبة وترقية بالاقدمية مش بالكفاءة. 
بيقول شجعوا الشباب علي العمل الحر مش كلنا هنشتغل في البترول والصحة والهيئات العامة مصر محتاجة منتجين وليس هوات في مكاتب الحكومة. 
عاوزين اصلاح اداري قيادي مش محتاجين قانون جديد لاستثمار لكن المشكلة في تطبيق آليات تطبيق القانون . 
خلافاتنا علي الظهور وليس الانجاز 
مشكلة الحكومة الشفافية وعدم المصرحة للرأي العام والاعلان عن المشكلات التي تواجه الاقتصاد ولا بد انا كمواطن اعرف الخطوات اليومية للحكومة حتي اساعد بالدراسات والاقتراحات . ما الفارق بين المنقصات والمزيدات ؟؟ 
للاستثمار عندك البنك المركزي عامل قرض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بنسبة فايدة 5% لماذا لا يقبل الشباب عليها .
لنشعر بتحسن الاقتصاد قصدنا 5 سنين. 

علم الاستثمار ؟

زيادة أســـــعار متـــــرو الأنفاق

 
- أظهرت الاحتجاجات رفضـــا لزيادة أســـعار التذاكر، ارتفاع
منســـوب الغضـــب ضـــد الحكومة فـــي مصر،
واتجـــاه المتضرريـــن من سياســـات الإصلاح
الاقتصـــادي إلـــى تغييـــر نهج الاعتـــراض من
الرضوخ للأمر الواقع إلى الاحتجاج العلني.
وانتشرت قوات الشـــرطة مدفوعة بعربات
مكافحة الشـــغب أمـــام محطات متـــرو الأنفاق
للحيلولـــة دون خـــروج الغضـــب الجماهيري
عن السيطرة خشـــية تحوله إلى مظاهرات في
الشوارع والميادين


وتبـــرر الحكومة القـــرار بوجود خســـائر
متراكمة في شـــبكة متـــرو الأنفـــاق مع
أن أكثـــر مـــن ثلاثة ملاييـــن راكب يســـتقلونه
يوميا، ُ وينتظر أن يكون عائد الأسعار الجديدة
مضاعفا

ويعكـــس الحراك الجماهيـــري الغاضب أن
الكتلـــة الحرجة في الشـــارع لم يعـــد بإمكانها
تحمـــل أعبـــاء وتكاليـــف إضافية فـــي برنامج
الإصلاح الاقتصادي، مهمـــا تعددت إيجابياته
مســـتقبلا وأن الحديث عن الاصطفاف الوطني
خلف الحكومـــة لمواجهة التحديات الراهنة لم
يعد مقبولا


الحكومة لم تعد ّ تفكر في
حلول لمواجهة أزماتها المالية ســـوى جيوب
الغلابـــة لأننا صامتون


ويرى متابعون ّ أن لدى قطاع من المواطنين
شـــعورا بأن الحكومـــة تواصـــل الضغط على
البســـطاء وتحملهـــم فاتـــورة الإصلاحـــات
الاقتصادية دون البحث عن حلول مبتكرة وغير
تقليدية لمواجهة الأزمة المالية في البلاد


 وأظهرت الأزمة خواء مصر من السياســـة،

حيـــث اختفـــت ردود فعـــل الأحـــزاب والقوى
الوطنية وأكثر أعضاء مجلس النواب، حتى أن
تبريرات المسؤولين افتقدت الحس السياسي
في التعاطي مع غضب الناس
. ويقول متابعون
إن غياب الأحزاب السياســـية ونواب البرلمان
الذين يتبنون مشـــكلات البســـطاء ويتحدثون
بلســـانهم، من شأنه أن يوسع قاعدة الاحتجاج
ضـــد الحكومة
. ويـــرون أن النـــاس قد يجدون
أنفســـهم مدفوعيـــن للقيام بحـــراك نوعي في
الشارع لتعويض غياب المعارضة التي لم يعد
لها وجود حقيقي في مصر
 



دكتور محمود محيى الدين نائب رئيس البنك المركزي
تطور التكنولوجي سريع جدا ومشكلة انعدام ثقة
الاستثمار في المهارات والتيكنولوجيا وتوقي الصدمات
التامين الصحي المتكامل يبان مع الوقت
استخدام قاعدة بيانات الكترونية لمعرفة المحتاج الحقيقي للموارد وزارة التاتمن الاجتماعي
المشاركة جهد حكومي مع قطاع خاص ومجتمع مدني واستثمار خارجي ويكون عندي مؤشرات بشكل دوري لقياس التقدم
التعليم التكنولوجي ربط باحدث المراكز والاشخاص في العالم
سنغافورا مثال واضح عدد اقل
10بالميه من سكان العالم فقراء مدعقين 800 مليون
اعطاء المحافظات بل المراكز والقري حرية في تحديد اولوية التنمية
سيطلق القدرات الكامنة لاقتصاد المصري
عندنا محافظات سكانها يساوي تعداد دول
التنمية محلية يتابعها سكان القري والمراكز والمحافظات
الجدل حول المركزية والامركزية لم يعد مجدي في ظل تطور تكنواوجيا المعلومات
التامين الصحي الشامل

+++++++++++++++++++++++
صندوق النقد الدولي
 استغلال حجة الالتزام باشتراطات برنامجه كغطاء سياسى لتمرير قرارات صعبة، مثل رفع الدعم وتخفيض العمالة الحكومية وتعويم العملة المحلية تطبيقاً لنظرية «بيد عمرو لا بيدى» لإبعاد الغضب الشعبى عنها وتوجيهه تجاه الصندوق رغم أن الحكومة هى المسؤول الأول عن تدنى الأوضاع للحد الذى فرض قبول شروطه.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق