المعنى (مواجهة العبث).
الانتماء (التواصل مع المطلق أو المجتمع).
الأمل (تجاوز محدودية الموت والفناء).
في سياق علماني يرفض المقدس، يصبح الإيمان استجابة لفراغ وجودي، حتى لو لم يكن مؤسسياً (مثل الروحانيات الفردية).
محاولات استبدال الدين بالفلسفة أو العلم فشلت في ملء هذا الفراغ، لأنها لا تتعامل مع الجوع الأنطولوجي للإنسان.
ليس كـ"فكرة نؤمن بها"، بل كـطريقة للوجود في العالم
"أنت داخل السر لا خارجه" - لا يُحَل بل يُعاش.
ليس اعتقاداً بعقائد، بل توجّه الإنسان نحو ما يعتبره مطلقاً (حتى لو كان مادياً مثل المال أو القوة، وهذا يشكل "أصناماً حديثة").
"الله ليس موجوداً، بل هو وجود ذاته" - أي أساس الوجود نفسه.
كيركغارد توقّف عن الهروب من محدوديتك!
مارسيل
لا تُحَوِّل الحياة إلى معادلات!
احذر أصنام العصر (المال، الشهرة)!
تيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق