الاثنين، 5 مايو 2025

مستشارين دينيين مثل القسيسة باولا وايت

 ترامب يستخدم الدين كأداة سياسية، ليس للضحك فقط، بل لتعزيز هيمنته وإعادة تشكيل المشهد السياسي الأمريكي عبر توظيف الرموز الدينية.

فأنشأ مكتب للإيمان في البيت الأبيض في الجناح الغربي، ودعا القساوسة للصلاة في المكتب البيضاوي وخلال اجتماعات مجلس الوزراء، كما اتخذ إجراءات تنفيذية للقضاء على ما اطلق عليه "التحيز ضد المسيحية" في الحكومة. وفي نهاية الأسبوع الماضي، سافر إلى الفاتيكان لحضور جنازة البابا فرنسيس.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق