الحل: لا نتخلى عن التعاطف، بل نربطه بالأخلاق والمساءلة، ونعلمه كممارسة مسؤولة لا كضعف.
الذكاء الاصطناعي يقلد التعاطف دون مشاعر حقيقية، ما يهدد بتقليل مسؤوليتنا البشرية في العناية ببعضنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق