الأحد، 4 مايو 2025

بعض القادة والسياسيين يرفضون التعاطف لفظيًا، لكنهم يستخدمونه عمليًا لإثارة مشاعر الجمهور.

 الحل: لا نتخلى عن التعاطف، بل نربطه بالأخلاق والمساءلة، ونعلمه كممارسة مسؤولة لا كضعف.

الذكاء الاصطناعي يقلد التعاطف دون مشاعر حقيقية، ما يهدد بتقليل مسؤوليتنا البشرية في العناية ببعضنا.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق