لكن بتحول نحو الترهل الفكري و"الأسطرة" بدلاً من النقاش العلمي
ما زالت المجتمعات العربية تكرر نفس النمط بـ"رفع المصاحف على الرماح"، أي استخدام الدين غطاءً للنفاق السياسي والاجتماعي.
غياب التفكير النقدي يُبقي الأفراد تحت سيطرة الخطابات المُضللة التي تنتجها النخب الحاكمة أو الجماعات المؤدلجة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق