الأربعاء، 23 سبتمبر 2020

السياسة الشرعية والرد على الأفكار التكفيرية الخارجية ويدعو للحفاظ على أمن الدول الإسلامية.

  لأئمة الدعوة السلفية كالأئمة الثلاثة ابن باز وابن عثيمين والإمام الألباني، والمتقدمين كالإمام ابن تيمية وابن القيم وبيان براءة الدعوة السلفية النقية من هذه الأفكار ودعوتها للسلم والأمان والوسطية سائرا على ما سار عليه أهل العلم في جمعهم لأربعين حديثا

ويعالج الكتاب الانتشار الملاحظ لأصحاب الأفكار التكفيرية الذين يكفرون أولياء الأمور وانتشار الأعمال الإرهابية من قتل لرجال الأمن وتفجيرهم؛ حيث أصبحت ظاهرة خطيرة في المجتمعات “تسربت لعقول أبنائنا كان لزاما على كل من له قدرة أن يحارب هذا الفكر الظلامي الضلالي بأي وسيلة كانت سواء كانت بالسيف والسنان أو بالحجة والبرهان”.

الأمر بطاعة أولياء الأمور، النصيحة لأئمة المسلمين، نصح ولي الأمر بالسر واللين، السمع والطاعة للإمام الظالم وإن ضرب الظهر وأخذ المال، النهي عن إهانة السلطان، أداء الحق للحاكم الظالم، بيان أصل الخوارج وأن الخروج على الحاكم يكون بالكلمة وبيان وجوب قتال الخوارج، أمر البطانة أن تكون صالحة غير سيئة، النهي عن تكفير أولياء الأمور، النهي عن الجهاد تحت راية عمية، وجوب الوفاء ببيعة الخلفاء، الفرق بين التولي والموالاة وعدم تكفير الحكام بالموالاة، بيان أن الحكم بغير ما أنزل الله ليس كفرا مخرجا عن الملة على إطلاقه والتفريق بين الكفر الأكبر والأصغر، من موانع التكفير الجهل، من موانع التكفير الخطأ، تحريم قتل النفس والرد على أهل العمليات الانتحارية، تحريم الاغتيالات، تحريم الغدر حتى الغدر بين الرعية والراعي، إثم من قتل المعاهد والذمي والمستأمن”.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق