ففكرة الإله الخالق بذاتها وضعت البشر أمام بديهية وجود كائن لا أرضي أو خارج الأرض ، أي فضائي لا بشري ، ولا ندري إذا كان موجوداً خارج الكون أم داخله، علماً بأن غالبية المعتقدات المتعلقة بالخلق والخليقة في العهود القديمة كانت تعددية أو مشركة على حد تعبير الإسلاميين،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق