الثلاثاء، 23 أغسطس 2022

«خصخصة الدين» والعلمانية السائلة صالح سالم

 زايد التشريعات المتحررة من قيود الفطرة الإنسانية من قبيل رفض إعدام القاتل، مع أن القصاص هو الطريق الوحيد لشفاء نفس ولى الدم، توقيفا لدائرة الثأر ومنعا للإفساد في الأرض. أو تقنين أخلاق ما بعد الطبيعية،

استقرت إرادة طرفي العلاقة الشاذة على ممارستها صارت خيرا فرديا، وإن قصرت تلك الإرادة عن إدراك مغزى الخير الكوني الكامن فى العلاقات الإنسانية السوية، التي تؤكدها الحكمة الإلهية.

العلاقة بين الرجل والمرأة، فما يعتبره الإسلام، مثلا، علاقة زنا قد تبيحه ثقافة أخرى تحت عنوان الصداقة، وهي مفهوم يرقى في بعض المجتمعات إلى مستوى العرف الراسخ،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق