كما وجهت النيابة للمطلوبين تهما "لتنمر على ممرض بالمستشفى -ممَّن لهم سلطة عليه- بالقول واستعراض القوة قِبَله وسيطرتهم عليه واستغلالهم ضعفه؛ بقصد وضعه موضع السخرية والحطّ من شأنه في محيطه الاجتماعي، فضلًا عن استغلالهم الدين في الترويج لأفكارٍ متطرفة بقصد إثارة الفتنة وازدراء أحد الأديان السماوية، وتعديهم على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري، ونشرهم عن طريق الشبكة المعلوماتية وبإحدى وسائل تقنية المعلومات تصويرًا مرئيًّا ينتهك خصوصية الممرض المجني عليه دون رضاه، واستخدامهم موقعًا وحسابًا خاصًّا على الشبكة المعلوماتية بهدف ارتكاب تلك الجرائم
قال الطبيب في اتصال مع المذيع عمرو أديب إن ما حدث كان "مجرد مزاح هم معتادون عليه" وإن المشكلة هي انتشار المقطع.
أنكر الطبيب أن يكون قد طلب من الممرض السجود للكلب.
اعتذر الطبيب المتهم من الممرض كبير السن الذي قال إنه "بمثابة ابنه أو أخيه" ومن القرية التي ينحدر منها.
من جهة أخرى قال الممرض المعتدى عليه في تصريح لنفس البرنامج إن ما حصل لم يكن مزاحا وإنه مضطر لتقبل الإهانة "حفاظا على لقمة عيشه".
كما تحدث الممرض عن الأذى الذي لحقه وعائلته بسبب انتشار الفيديو وحجم الإهانة التي لحقت به وأولاده في محيطهم.
قطع الكلام باكيا قائلا إنه "لا يريد سوى أن يختفي المقطع المصور".
"لوم الضحية".
تبرير الطبيب لما حدث بأنه "مزاح" من حدة الغضب المنصب عليه.
استغلال هذه الحادثة لتسليط الضوء على ظواهر اجتماعية ومهنية "منتشرة" رغم مخالفتها للقواعد الإنسانية والأخلاق المهنية.
بعض دكاتره في جامعاته مستشفيات حكوميه و خاصه سواء رجاله او ستات و انا بقول بعض بيفكروا ان الممرض او الممرضه الي بيشتغل تحت ايديهم بقوا خدامين و سواقين و يخلصوا مشاويرهم و يجيبوا و يودوا العيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق