والله كانت أيام حلوة أيام الملكية زمان والناس لسه طبقات اجتماعية مختلفة ومتفاوتة… ثورة يوليو سوت الرؤوس كلها (بالإسفلت) خلتهم كلهم واحدة محدش فيهم أحسن من حد وكلهم درجة تانية وراء ضباط الجيش والشرطة ومستشاري القضاء. #مصر
وجدتُ أن أكثر الناس خشية من وباء كورونا هم جماعة من أهل التدين، ووجدت أن الخشية تزداد بزيادة درجة التعمق في تطبيق الشعائر الدينية، حتى أنك لتجد أعظمهم خوفا هو زعيمهم الروحي، وهذا عجيب جدا، لأننا كنا نظنهم أشجع الناس في مواجهة الموت، لا أقصد جميع المتدينين، فالتعميم سذاجة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق