توصلت إيران والقوى الست الكبرى (الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، والصين) إلى الاتفاق حول برنامجها النووي في العام 2015.
لكن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قرر في العام 2018 سحب بلاده بشكل أحادي من الاتفاق، وأعاد فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران.
أحد خيارات الحكومة الأميركية في هذا الصدد هو دعم قرض من صندوق النقد الدولي لإيران من أجل المساعدة على مواجهة التداعيات الاقتصادية لتفشي فايروس كورونا.
الإعفاء من العقوبات المفروضة على بيع النفط الإيراني في الأسواق الدولية لم يتمّ النظر فيه بجدية من قبل الحكومة الأميركية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق