أما التحول الدرامي الأساسي فيكمن في أن قضية الفيلم الأساسية هي الاعتداء الجنسي على ليلى من طرف أبيها وهي طفلة، وهو ما سوف تكتشفه فاتن، فتندفع لمعاقبة الزوج بقتله والذهاب إلى السجن.
الملاحظ هنا أن الفيلم يفترض أنه يعالج قضية من القضايا المسكوت عنها وهي زنا المحارم، بينما الحقيقة أننا لا نتبين سوى إيحاء بتحرش جنسي لا يحتل من مساحة الفيلم إلا جزءا ضئيلا جدا، بينما العلاقات الاجتماعية بين الشخصيات احتلت المساحة الأكبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق