الجمعة، 15 نوفمبر 2019

عبد الحسين شعبان الماركسية والشيوعية

الحرية هي ضمئنتي لان معها حركة والحركة حياة
الهدي بالحيرة 

الحروب الصلبية ليست مسيحية مسلمة بل اقتصادية 
ليس يوجد حوار اديان بل حوار بين اتباع الاديان للوصول لقسن مشتركة كونية لتعاون 

الحروب في الحقيقة ليست دينية بل غطاء لصراع مصالح واقتصادي طائفي 

المشروع الايراني هو مشروع ديني مذهبي بالشكل ولكن الواقع هو مشروع ايدولوجي قومي يبحث عن المصالح الخاصة بايران وخلفائها بالمنطقة تحت عنوان شيعي 

بدأت الصحوة الاسلامية مع الثورة الايرانية ولاية الفقيه 1979

المشروع التركي هو مشروع عثماني بالشكل بالواقع هو قومي ايدولوجي غرضه فرض الهيمنة البحث عن نفوذ جديد تحت عناوين قديمة

ممكن التناقش مع المشروعين الايراني والتركي ان كان المشروع العربي قوي

المشروع الخطير الصهيوني يريد الغاء استتباع كامل علي المنطقة 
مشروع الدولة القومية النقية اليهودية 
يريد طرد الفلسطنين 20 بالميه في البلاد المحتلة يفرض عليهم هوية يهودية بدل فلسطنين 

المشروع العربي بالتنمية يحقق استقرار سياسي واقتصادي بالقضاء علي الفجوة بين جهود التنموية لدولة واصحاب الاعمال وتوقعات المواطنون العاقلين 
العدالة اجتماعية يل مساواة امام القانون 
نحتاج ديمقراطية تنطلق من خصوصياتنا لاطار العام الكوني العالمي 
نريد تكامل عربي ليس بوحدة عربية قومية بعثية سابقة 
اتحاد عربي ممكن وحدة بعد ذالك 
السوق  الاروبية ليس لديها مل يجمعنا بقدر ما لدينا ما يجمعنا كعرب لغة وتاريخ واديان ومزاج مشترك 
اتحادات قائمة علي قناعات وليس بالقوة 
القضاء علي الفقر 

مركز دراسات الوحدة العربية مجهود رائع 

اليسار مشكاله 
التبعية ولم يهتم بدراسة الواقع الاجتماعي والسياسي
تاريخنا ودينا وثقافتنا 
قصور الرؤية ووجهات النظر وقراءة خاطئة لدين مشكلتنا اسقطنا دراسات الغرب علينا مع توليفات من التراث ونسينا ان الدين ظاهرة اجتماعية تنطلق من دراسة الواقع ليس لتائيد او الرفض بل لقضاء علي الاستغلال

فشل اليسار كفشل قومية عبد الناصر 

لا احد يظلمني باسم الله ولكن باسم البشر الله خير مطلق 

الذي يكسب هو من يخدم الناس 

++++++++++++++++
العلاقة بين حقوق الانسان الخاصة والكونية 
علاقة عطاء 

الحقوق الخصوصية لا تصبح سبب لتملص من الحقوق الكونية 
الحق في الاعتقاد  وفي الحياة وفي التعبير وفي عدم العنف ضدي وفي سكني وصحة وتعليم 
مقدمة تؤدي لنتيجة مختلفة عن التيار الديني تريد التعارض
مشكلتهم البحث عما هو مختلف وليس الذي يشكل ارضية للقاء 

اسلاموين حقوق الانسان حالة شاذة من الغرب ليبدد هويتنا العربية الاسلامية يجب محاربتها علي ان لها اصول اسلامية قيمية 
الانكار او ان كل شىء لدينا لا يمكن للعالم ان يضيف الينا  فهم يقولون فبضاعتنا رضت الينا 
التطور الكوني من 1400 سنة الي الدستور والدولة والاديان والهويات مثل تطور العلوم والكهرباء 
محولة 3 التلفيق انتقاء من يناسبي ورفض اخر 

كلام نظري ولكن الواقع ملتبس ومعقد 

++++++++++++++++++++++

الهويات في المجتمعات المتعددة الثقافات


صعوبة تحديد مفهموم الهوية لانه قلق واضطراب 

صدمات الهوية في القرن الماضي

الاستعمار وال هزيمة 67 وثورة 2011

17
++++++++++++++++++++

الليبرالية والليبرالية الجديدة.. إعادة قراءة 

استدار الكثير من الماركسيين والقوميين والإسلاميين نحو الليبرالية

إذا الدعوة إلى الحريات وإعلاء قيمة الإنسان التي مثلتها الليبرالية الكلاسيكية قد استهوت نخبة وطنية في بلداننا،

لقد نشأت الليبرالية في أوروبا وفي عصر التنوير وصولاً للثورة الصناعية (1750-1850) في صراع مع النظام الإقطاعي ومع هيمنة الكنيسة، وتمكّنت بعد انتصار البرجوازية ونجاح ثوراتها من إقامة الدولة – الأمة State- Nation  استناداً إلى قاعدة الحريات الفردية على المستوى الفلسفي، باعتبارها جزءًا من القانون الطبيعي والحرّيات الاقتصادية على المستوى الاقتصادي، وفقاً للقاعدة الشهيرة التي روّجت لها ” الثورة الفرنسية” 1789 ” دعه يعمل … دعه يمر” ، أي حرّية العمل والإنتاج والسوق، والحرّيات السياسية المدنية على المستوى السياسي مثل: حرّية التعبير وحق الاعتقاد وحق تشكيل الجمعيات والمشاركة في الحياة العامة والحق في تولي الوظائف العليا دون تمييز . وقد نجحت الليبرالية في إقامة نظام برلماني يستند إلى المبادئ الديمقراطية وتشجيع الإبداع العلمي والثقافي والفني والأدبي، في مواجهة سطوة الفكر الخرافي والشعوذات التي امتازت بها القرون الوسطى، والتأكيد على العقلانية والعلم وأولية حرية الفرد  .

باختصار بالليبرالية من حيث الجوهر تعتبر الحرّية والفردانية الباعث والهدف من حياة الإنسان لتحقيق سعادته ورفاهه في حاضره ومستقبله وفي تفجير طاقاته ومواهبه، وتلك نقطة جوهرية في جميع المدارس الليبرالية، فضلاً عن ذلك فهي تقوم على منظومة أخلاقية أساسها الانحياز للفرد وحرّيته بجميع أركانها في مواجهة الدولة  . ومن أبرز المفكرين الليبرالين جون ستيوارت ميل  الذي يعتقد لكي ينمو رصيد الحرية عند الأفراد فلا بد أن تتوقّف الدولة عند حدود معينة لا تتجاوزها، لأن ذلك سيؤدي إلى الاستبداد ويقول ميل إن القسم الأكبر من الإنسانية لا يملك تاريخاً بالمعنى الحقيقي لأنه يئن تحت وطأة الاستبداد.

أما جون لوك   فيعتبر من أوائل الفلاسفة الليبراليين حيث دعا إلى “العقد الاجتماعي” بالضد من نظرية ” الحق الإلهي” التي تدعو إليها الكنيسة ،  وتحدّث عن حقوق الفرد الطبيعية في الحياة والحرّية والتملك، وقد ألهمت أفكاره ثورة الحركة الجارتية في إنجلترا 1688 والثورة الأمريكية 1776وقد سبقه إلى ذلك هوبز  وبيكون    حيث تعمّق الأخير بالمذهب الحسّي واعتبر زعيمه وهو أحد روّاد الليبرالية الأوائل.

أما آدم سميث   فيعتبر المنظّر الأساسي للمذهب الاقتصادي الفردي بدعوته إلى عدم تقييد المال وإشاعة الحرّية المطلقة في مواجهة الدولة ، ويعدّ بحق “أبو الليبرالية ” الذي ساهم في بلورة أفكارها التي تقضي بإزالة العوائق وإطلاق حرّية المنافسة من كل قيد وإبعاد الدولة من التدخل في النشاط الاقتصادي وحفظ مسؤوليتها في حماية الأمن الداخلي والخارجي؛ وحين يسعى الفرد لتحقيق طموحه الشخصي ومصلحته فإنه يحقق بصورة ضمنية مصلحة المجتمع وهو ما أسماه آدم سميث اليد الخفية Invisible Hand  .

لقد تواكب صعود الرأسمالية مع ظهور الحداثة وتطوّرا معاً فالعلاقات الإنتاجية كانت تعني مبدئين رئيسين هما : 1- الحق في الملكية الخاصة باعتباره حقاً “مقدساً” ، 2- حرية الوصول إلى السوق ، لكن هذه الحداثة تظلّ ملتبسة بشأن العلاقة بين السلطة والثروة فهي في الواقع تقوم على الفصل في مجالين ، كما يقول المفكر اليساري سمير أمين : الأول- الحياة الاجتماعية وهو مجال إدارة الاقتصاد المتعلق بتراكم رأس المال والثاني- مجال إدارة سلطة الدولة بالممارسة الديمقراطية عن طريق المؤسسات وحقوق المواطن والتعددية الحزبية وهذا الفصل يفرّغ الإمكانية التحريرية التي تدعيها الحداثة   .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق