الفلسفة والانتظام العام Apr 16, 2019
كل يحترم مكانه دولة مستغلة ومستغلة
فالحرية الفردية اشبه باللعنة
كيف يجب ان نعيش كافراد او مجتمع وليس ممكن
فكرة الله في الفكر اليوناني المحرك الاول ولكنه جزء من الكون
والالهة جزء من العالم
الفكرة الدينية الجديدة صار الله خارج العالم وليس جزء منه بل خلقه وله ارادة ويدبر هذا العالم
ارادة شخصية ارادة الله
ارادة الانسان تابعة لارادة الله فالانتظام السياسي ليس انساني بل من الله
وبما ان العالم يسير بارادة واحدة فبالمجال السياسي لا بد من ارادة واحدة
هيجل يقول في المجتمعات الشرقية حرية واحدة هي حرية الحاكم تمثل ارادة الله
لا يعبر بل يمثل الله
العقل الديني الاسلامي لم يقدر علي تخيل نظام سياسي انصب العقل الديني علي موصفات الحاكم
امام معصوم شيعة اثني عشرية و الحاكم فارابي
مواصفات الحاكم لا الحكم
استقر الفكر الاسلامي ان الشأن السياسي ليس من شؤن المجتمع شان غيبي شخص استئثاني
الامام او الخليفة سنة
العقل المسيحي نقلة ابن رشد الحكمة والشريعة
الاكويني مجال الديني والسياسي
ميكافيلي السياسة بذاتها ليس فعل اخلاقي انفصال السياسي الصالح عن المواطن الصالح لكل مجاله ليس تناقض
الفكر الغربي الحديث
انتقل العلاقة من عمودية لافقية ليس هناك الله فقط
بل الحس والعالم اصبح الاساس لوك النقس صفحة بيضاء والعالم مشتت لم يعد التفكير بنظام متكامل
الفكر الحديث لم ينكر وجود الله ولكنه لم ينطلق ابتدأ بفكرة الله
ديكارات المنظومة المعرفية غير معتمدة علي الله بل مستنتجه منها انا افكر اذن انا موجود
صحيح ديكارت اثبت الله ولكن لم يعد له دور
لم يعد العالم تجلي انعكاس لااراد الله بل الحس والتجربة اصبح الاساس
تفرق الانطبعات الاولية والثانوية
من العيش وفق ارادة الله اصبحنا نعيش حياة طبيعية
الفكر السياسي الحديث
قال ان الاجتماع ليس من فطرة الانسان ليس الانسان كائن اجتماعي
كل فرد لحالة الفردية لسبب من الاسباب لم تعد الحياة الفردية تنفع فانتقل لاجتماع
لوك وهوبز وروسو
انتقال من ارادة الكون الي ارادة الفرد
السلطة كائن صناعي ينتجهه البشر
من ماذا يجب ان اعيش الي ماذا يجب ان افعل
كان تكيف مع ارادة الله فكرنا الاسلامي
اخلاق كانط اخلاق الواجب المعممة
علاقة الافراد ببعض
من الحتمية والضرورة الالهية الي عالم محكوم باللاضرورة
الضرورة نسفها ديفيد هيوم
اشكالية الضرورة لم تحل الي الان
برز مفهوم الفرد في المجال السياسي والارادة الفردية محكومة بالمزاج لا الضرورة
روسو والعقد اللاجتماعي ارادتي داخل الارادة الكلية فتلبي
كيف تصبح الارادة الجزئية سلوك كلي عام بادبياتنا الاسلامية احسن جزئي
هيجل يحسم
ديالكتيك فهمته من فلسفة التاريخ لجاسم سلطان
لا حرية خارج الدولة هيجل
شخص وكائن عام يفكر بعمومية لم ينتجه فضائنا الاسلامي
شوبنهاور العالم ليس له غاية ولا هدف
كتاب العالم ارادة وتمثيل
نحن من نتمثل هذا العالم ونصنع له غاية لنرتاح من حالة عبثية العالم
ماركس البني التحتية والمحددات الاقتصادية
نتشيه
برجسون
فرويد اللاوعي
البنيوية ان الانسان خاضع لنظام حتي المعني لم يعد له ضرورة خلينا نركز علي العلاقات بالحياة نفرغ المضمون
الانسان كائن لغوي ان لم يكن هناك لغة لم نفكر ولم نحكي
نحن نفكر باللغة ومكمن الكينونة باللغة
الحقيقة الانسان لا يفكر اول ثم يعبر لازم فيه نظام تميز مقارنة تفرقة بين الاشياء
فالحرية الفردية اشبه باللعنة
كيف يجب ان نعيش كافراد او مجتمع وليس ممكن
فكرة الله في الفكر اليوناني المحرك الاول ولكنه جزء من الكون
والالهة جزء من العالم
الفكرة الدينية الجديدة صار الله خارج العالم وليس جزء منه بل خلقه وله ارادة ويدبر هذا العالم
ارادة شخصية ارادة الله
ارادة الانسان تابعة لارادة الله فالانتظام السياسي ليس انساني بل من الله
وبما ان العالم يسير بارادة واحدة فبالمجال السياسي لا بد من ارادة واحدة
هيجل يقول في المجتمعات الشرقية حرية واحدة هي حرية الحاكم تمثل ارادة الله
لا يعبر بل يمثل الله
العقل الديني الاسلامي لم يقدر علي تخيل نظام سياسي انصب العقل الديني علي موصفات الحاكم
امام معصوم شيعة اثني عشرية و الحاكم فارابي
مواصفات الحاكم لا الحكم
استقر الفكر الاسلامي ان الشأن السياسي ليس من شؤن المجتمع شان غيبي شخص استئثاني
الامام او الخليفة سنة
العقل المسيحي نقلة ابن رشد الحكمة والشريعة
الاكويني مجال الديني والسياسي
ميكافيلي السياسة بذاتها ليس فعل اخلاقي انفصال السياسي الصالح عن المواطن الصالح لكل مجاله ليس تناقض
الفكر الغربي الحديث
انتقل العلاقة من عمودية لافقية ليس هناك الله فقط
بل الحس والعالم اصبح الاساس لوك النقس صفحة بيضاء والعالم مشتت لم يعد التفكير بنظام متكامل
الفكر الحديث لم ينكر وجود الله ولكنه لم ينطلق ابتدأ بفكرة الله
ديكارات المنظومة المعرفية غير معتمدة علي الله بل مستنتجه منها انا افكر اذن انا موجود
صحيح ديكارت اثبت الله ولكن لم يعد له دور
لم يعد العالم تجلي انعكاس لااراد الله بل الحس والتجربة اصبح الاساس
تفرق الانطبعات الاولية والثانوية
من العيش وفق ارادة الله اصبحنا نعيش حياة طبيعية
الفكر السياسي الحديث
قال ان الاجتماع ليس من فطرة الانسان ليس الانسان كائن اجتماعي
كل فرد لحالة الفردية لسبب من الاسباب لم تعد الحياة الفردية تنفع فانتقل لاجتماع
لوك وهوبز وروسو
انتقال من ارادة الكون الي ارادة الفرد
السلطة كائن صناعي ينتجهه البشر
من ماذا يجب ان اعيش الي ماذا يجب ان افعل
كان تكيف مع ارادة الله فكرنا الاسلامي
اخلاق كانط اخلاق الواجب المعممة
علاقة الافراد ببعض
من الحتمية والضرورة الالهية الي عالم محكوم باللاضرورة
الضرورة نسفها ديفيد هيوم
اشكالية الضرورة لم تحل الي الان
برز مفهوم الفرد في المجال السياسي والارادة الفردية محكومة بالمزاج لا الضرورة
روسو والعقد اللاجتماعي ارادتي داخل الارادة الكلية فتلبي
كيف تصبح الارادة الجزئية سلوك كلي عام بادبياتنا الاسلامية احسن جزئي
هيجل يحسم
ديالكتيك فهمته من فلسفة التاريخ لجاسم سلطان
لا حرية خارج الدولة هيجل
شخص وكائن عام يفكر بعمومية لم ينتجه فضائنا الاسلامي
شوبنهاور العالم ليس له غاية ولا هدف
كتاب العالم ارادة وتمثيل
نحن من نتمثل هذا العالم ونصنع له غاية لنرتاح من حالة عبثية العالم
ماركس البني التحتية والمحددات الاقتصادية
نتشيه
برجسون
فرويد اللاوعي
البنيوية ان الانسان خاضع لنظام حتي المعني لم يعد له ضرورة خلينا نركز علي العلاقات بالحياة نفرغ المضمون
الانسان كائن لغوي ان لم يكن هناك لغة لم نفكر ولم نحكي
نحن نفكر باللغة ومكمن الكينونة باللغة
الحقيقة الانسان لا يفكر اول ثم يعبر لازم فيه نظام تميز مقارنة تفرقة بين الاشياء
اصبحت السلطة في كل مكان
العلاقة بالسلطة اصبحت انضباط وليس اكراه
الفلسفة وظيفتها تبين اللي في العتمة وليس الواضح
الخفي سؤال دائم
واحنا بنمارس الحرية ونعتقد ذلك بالحقيقة نتوغل في عبوديتنا
تنافس انتخابات الحاكم
خلف الانسان الواعي هناك الجانب الخفي اللاوعي
الراي العام ياثر علي القرار السياسي
هناك آالية تدمج الفرد عن طريق احزاب راي عام مجتمع مدني
بحيث حركة السلطة تمشي باتجاهين وليس واحد
ليس الحكم عمودي
اهنا اتينا بهياكل الدولة الحديثة وعبيناه بقيمنا التقليدية
سلطة تنفيذية وقضائية كلها تخدم الحاكم لم تاخذ سلطة قائمة علي الجدل والحوار
1961
الكنيسة اضرت تقول العلمانية شرط ايماني ضغط اجتماعي
بعد ان كان مطرود من رحمة الله
نحن ليس عندنا جو فلسفي يخلق فلاسفة
عرقة راعي برعية وليس مجتمع مدني
هوبز اول واحد قال نحن بغابة وحرب ونتنازل لسلطة حاكم
السلطة فن بنصناعها وليست غيبية
الفلسفة الحديثة انهت التفكير صح وخطأ والحكم علي الاشياءالقيمي
اصبح كيف يفكر كيف افهم الفيلسوف
ميزت هيجل خلص علي البرهان الارسطي مقدمة لنتيجة يقينية
الواقع الشىء ونقيضه
ببنيات العلوم الاسلامية القديمة ونقول انها تحل المشكلات الحديثة فلم يعد الدين فاعل
توفيق وتلفيق منهجية محمد عبدة وكل الفكر الاسلامي بعده
وليس جمع كهيجل الشىء ونقيضه وخلق جديد وكون مفهوم جديد
جمالية هيجل جمع الايجاب والسلب
تائويل لاسلام هو الحل
كشف ما لا يراه الاخرون
حس فلسفي لشىء معين لا يعرفه علم اخر
علم الكلام برهنة علي شىء مسبق غير الفلسفة الحرة
نحن بلا معني لعدم وجود فلسفة نعيش
انتصار اهل الحديث علي الفلسفة
بالرواية وليس الدلالة
فيلم her
حتي العاطفة علاقات باستهلاك مادة
الراسمالية الانتاج لاجل الانتاج
السوق والتكنولوجيا والدعاية والجمال معيار
نلجأ لدين لضعفنا الامان لستعمار
منظومة قيمية وعهدي الاجتماعي ونظرية للحكم والسلطة كلها انتجها
انتاج وعي جديد بحد ذاته قطيعة مع ماضي +++++
لا نريد اطلاق قطيعة مع ماضي رديكالية
السياق اللي انا به لا علماني ولا اسلامي ماضوي
تحول الكنيسة في الموقف من العلمانية
المجتمع الاروبي تغير بفعل شباب ضد القدماء
7 بالميه متدين
تضخيم الدين الاعجاز القراني
فيه اليات للبحث العلمي
المجال السياسي اصبح حر مستقل عن الدين
كيف استدلال مواطنة بوثيقة المدينة اسقاطات وهمية
ايه علاقة بالعقد الاجتماعي
حمال اوجه وينطق به الرجال القرآن
يحكم
الاسلام مفتوح لتأويل دخلنا في الايدولوجيا
++++++++++++++++
الاستبداد في خطاب الهوية العربية
وجيه قانصو الفيلسوف المتنوّر والباحث المقدام في المجال الإسلامي العربي
2017
على الرغم من أنّ العالم من حولنا فيه متغيّرات جذريّة، تدعونا إلى صحوة وتفكير في هذه المنتجات، لأنّ التعامل العقلاني مع الوجود في كلّ تجلّياته وظواهره يتطلّب منّا موقفًا جذريًا، يتّصف بالقبول الفلسفي للواقع تمهيدًا لتغييره. هذا ما اكتشفته عندما تعرّفت وأبحرت في مؤلّفات الدكتور وجيه قانصوه هذا الوجه المتجلّي، وصاحب جرأة وشجاعة، المقدام الذي همّه الوحيد الحقيقة ولا شيء سوى الحقيقة. يسعى إلى تفعيل الوزنة التي أعطاه إيّاها الله، لنشر المعرفة والعلم. هو من يستحقّ لقب فيلسوف عصرنا بجدارة، إنّه المرجع الأساس في الفكر الإسلامي للأجيال القادمة، بفكره المتنوّر وكتاباته البحثيّة التي لا تحابي الوجوه والوجود.
تتعجب ممن وصل إلى أعلى المعارف في هندسة الروبوت والتحكّم الذكي في عصرنا، وهو الذي حاز على شهادة الدكتورا من جامعة واين ست ميشيغن في الولايات المتّحدة الأميركيّة، تخلّى عنها وعاد إلى وطنه لبنان ليتكرّس في العلوم الإنسانيّة، وحصل على دكتورا في الفلسفة من جامعة الروح القدس كسليك، ليصبح أستاذًا في الجامعة اللبنانيّة قسم الفلسفة.
كلّ هذا ليرسم خطًا، وينفض الغبار عن الكثير من الإشكاليّات، وخاصة في المجال الإسلامي العربي. فصدر له “التعدّديّة الدينيّة: قراءة في المرتكزات المعرفيّة واللاهوتيّة”، و”أئمة أهل البيت والسياسة”. ليطلّ بكتابه المفصلي في توجّهاته الفكريّة، وهو “النص الديني في الإسلام من التفسير إلى التلقّي”.
ليكون الدكتور قانصو من المجددين الذين افتقر إليهم العالم العربي، كما لبنان، لينبئنا بنهضة جديدة وشرارات فكريّة جريئة لم يعتد عليها عالمنا المعاصر، مطلقًا في الإسلام حقبة جديدة على غرار تلك التي أحدثتها المؤسسة الفكريّة البروتستنتية كما عصر التنوير والحداثة في أوروبا. نعم إنّه شخص بحجم مؤسسة وهو من القلائل الذين نجحوا في تشريح النص الديني وفق نظريّة الهرمنوطقيا وعمليّة الفهم، مثلما استعان لاهوتيي الكتاب المقدّس في الكنيسة الكاثوليكيّة من النظريّات الفلسفيّة واستنبطوا منها
فالدكتور قانصو، لا يبحث في مصداقيّة عمليّة إنزال القرآن الموحى على النبي محمد، بل يتطرّق إلى دراسة حقبة جمعه، والمراحل التي مرّ بها، ويضع الحقابات وإشكاليّات التفسير التي مرّ بها، مستشهدًا بأهم الحكماء والعلماء. ولا يغيّب طائفة أو جماعة أو فرقة، بل يحيط الموضوعات والإشكاليّات بكلّ ومن كلّ جوانبها.
يقسم كتاب “النص الديني في الإسلام من التفسير إلى التلقّي” إلى ثلاثة محاور كبرى، “تكوين النص الديني”، “طبيعة وبنية النص الديني” و”فهم النص الديني الإسلامي”. ويعالج هذه المحاور في خمسة عشر فصل، إختار لكلّ فصل عنوانًا لم نعتد عليه في الأبحاث العربيّة مثل “وضعيّة النص القرآني ومتغيّراته بعد التدوين”، أيضًا “النص القرآني: الطبيعة والبنية العناصر المغيّبة في قراءة النص الديني” ليصل إلى الفصل الرابع عشر “قراءة النص في الحاضر”، التي فيه تتبلور خلاصة وهدفيّة هذا الكتاب. ففكرة “أنّ النص الديني لكلّ زمان ومكان” “تعني له أنّ لدى النص ما يقوله في كلّ زمان ومكان، ولا تعني، كما تتمّ ممارسته وترويجه حيث يتمّ في الوعي الديني الإنتقال بين الأزمنة مع تغييب كامل للفوارق الجوهريّة القائمة بينها، من دون طرح أي تساؤل بخصوص شروط إمكانيّة وصحّة ممارسات كهذه”. ويضيف “إنّ القول بأنّ الله يتكلّم إلينا عبر القرآن لا يعني أنّ ما قاله النص لجيل المتلقّين الأوائل هو عين ما يقوله لنا، أو أن ما نفهمه منه يجب أن يكون مطابقًا لما كانوا يفهمونه”. كذلك يرفض قانصو بأنّ القرآن هو مجرّد سجل ثابت لتوجيهات وتعاليم تتلقى وتفهم وتطبّق في كلّ الأزمنة على هيئة واحدة.
الدكتور وجيه قانصو، في هذا البحث يكون فاتحًا مقدامًا يدعونا إلى تحرير النص الديني من دلالات مقرّرة مسبقًا تفرض عليه ما يجب قوله وتحجب عنه ما يمكن أن يقوله، وهمّه إخراج النص الديني من حدوده التاريخيّة وإعادة بناء جسر تواصل بين القارئ المعاصر والنص الديني الذي لم يعد يتّخذ صفة المباشرية التي كانت خلال زمن النبي ويدعونا إلى بناء سياق تواصلي مختلف بعد الوعي بمتغيّرات التلاقي بين الزمنين ويضيف هي متغيّرات تفرض علينا بناء نسق دلالي جديد وتوليد خطاب آخر نشعر أنّنا معنيّون به ومخاطبون به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق