الثلاثاء، 28 يناير 2020

السيرة النبوية بالمنهج العلمي

كتب الكثير في السيرة 
في عصر سيطرة التكنولوجيا وتفسخ العلاقات وتصاعد الشك والتساؤلات
خرافات اضافت من باب حسن النية 
حياة محمد محمد حسين هيكل 1934
السيرة تحت ضوء العلم والفلسفة محمد فريد وجدي 
من 34 ل 1946
في وقت كانت الافكار الحديثة ضربت المجتمعات الشرقية  وتسلل معها دعاوي الالحاد وانكار الدين 
ولكنها كانت ضعيف الانتشار بمصر بلد التوحيد منذ اخناتون والمصريون اول شعوب العالم الكون الدنيا بحث عن الله والايمان 
الالحاد موضة غربية سلامة موسي 
ونفس الوقت هجوم شرس من كتابات الغربين كالفرنسيين ميريس وجاستون كتاب السيرة المحمدية 
رؤية هيجل ووجدي علمية عصرية لان القرن العشرين لا تسليم لنبوة الا بمهيتها ولا ايمان بلا محسوس ولا ينفع البلاغة والبيان 

سيرة هيكل 
قصة الفداء
مؤرخو اليهود الذبيح في منام ابراهيم هو اسحاق وليس اسماعيل استعانة بكتاب قصص الانبياء لشيخ عبد الوهاب النجار حسم الخلاف من التوراه نفسها الذبيح وصف بانه بن ابراهيم الوحيد
اسماعيل الابن الاكبر لهاجر قبل ان تحمل سارة باسحاق
المقصود اسماعيل لان اسحاق لم يكن الوحيد

قصة زواج خديجة بمحمد 
الاكثر شيوع انها حدثت صديقتها او اختها نفيسة فتحدثت لمحمد
قصة السلفين الخرافية اباها رفض فدعته لولية ليسكر وتخبره ولما فاق من سكره رفض حتي استرضته

التحنف والتحنث 
كابراهيم اسئلة عن الكون 
في سن 40 وهو نائم في الغار جائه ملك وفي يده صحيفة فقرأ اول ايه 

حديث الغرانيق 
الرسول ذكر الهة قريس بالخير وقال ان لها شفاعة والحديث وارد في كثير من كتب السيرة 
هيكل يرفضه لان النبي معصوم

وجدي بقا 
الادلة العلمية علي النبوة 

الكتابة مثل طلقات الرصاص اذا خرجت يصعب تصحيح مسارها وتظل عالقة بمن اطلقها مهما اعتذر 
من يؤرخ لنبي ليس كبطل لانها سيرة حية تؤثر في ملايين الناس وليس مجرد تاريخ 

الخرافات في السيرة كانت مصدرا للمستشرقين المتربصين 
وهذان الكتابان من اعمال تجديد الفكر الديني  1960 ل 

 كتاب فقه السيرة للغزالي
اغضب المتصوفة لانه تهكم علي طريقة محبتهم وتهاونهم في العبادات او العقائد او الالويات 
السلفيين انكروا عليه عدم اخذه مرويات في الصحاح كالغرانيق او حديث سحر اليهودي للنبي 
كتاب السنة النبوية بين اهل الفقه واهل الحديث
ان حديث الاحاد يتاخر حتما امام النص القرآني والحقيقة الدنيوية العلمية والواقع التاريخي
نقاشه مع الالباني 

قبل العقاد لم تكن الكتب عن الانبياء والصابة باسلوب العبقريات 
ولكن النهضة الفكرية في بدايات العشرينات ثمار بذور القرن 19
رفاعة الطهطاوي وعلي مبارك والافغاني ومحمد عبدو 
اعادة صياغة التراث والشخصيات 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق