أشجع الأزواج هم من يبذلون ما في وسعهم للعمل على حل مشكلاتهم وتحدي أنفسهم للقيام بما هو مطلوب لإصلاح حياتهم الزوجية قبل اختيار الطلاق
حلا أخيرا، كاللجوء إلى المشورة الزوجية المتخصصة وقراءة الكتب والتحدث مع الأصدقاء والأحباب.
السلوكيات التي تعرضها في منزلك تمهّد الطريق للكيفية التي سيسلكها أطفالك عندما يكونون بالغين. فهم يتعلمون ما يعنيه الزواج، وكيف يكونون زوجا أو زوجة، وكيف يتعاملون بفعالية أو بسلبية مع النزاعات والاختلافات في الرأي في أي علاقة".
ويضيف: كثيرا ما نسمع الناس يقولون أشياء مثل "لكننا لا نفعل ذلك أمام أطفالنا" أو "أطفالنا لا يركزون فيما يجري".
ولكن من المؤكد أن هؤلاء الناس مخطئون. فهذه الرسائل بين الأبوين غير المتحابين تتراكم يوما بعد يوم وعاما بعد عام، وتتجذر، مما يزيد من احتمال تكرار أطفالك للنماذج ذاتها التي رأوها في المنزل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق