لا أمل في أمة يجتمع فيها أطباؤها ومهندسوها وأساتذتها الجامعيون أمام منبر يخطب فيه جاهل يبيع لهم الوهم ويحرضهم على العنف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق