العمليات المالية المشبوهة تشهد نسقا متسارعا
لا يعتبر غسيل الأموال مجرد أداة مقتصرة فقط على المنظمات الإجرامية التي تسعى إلى إخفاء مصدر أموالها غير المشروعة المتأتية من تجارة المخدرات والسلاح والتحايل، إذ تقوم الجماعات أو الأفراد الذين يمارسون نشاطًا تجاريًا مشروعا بغسيل عائداتهم من أجل التهرب من الضرائب كذلك.
يمكن للدول أن تتورط في أنشطة غسيل الأموال، مثل كوريا الشمالية التي تسعى إلى إعادة الأموال من الهجمات الإلكترونية ذات الدوافع المالية، أو إيران التي تسعى إلى التهرب من العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على اقتصادها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق