تمدد ميليشيات أردوغان في ليبيا يفسر زيادة وتيرة التطرف في مصر.
الاثنين 2020/06/01
يطرح تصاعد العلميات الإرهابية في سيناء منذ بداية عام 2020 العديد من الأسئلة يتمحور جلها حول عدم القدرة إلى الآن على وقف نزيف التطرف في مصر. وفيما يرى بعض الخبراء أن المؤسسات الأمنية والعسكرية ما زالت بحاجة إلى تطوير أساليب عملها في مكافحة الإرهاب، يعتقد البعض الآخر أن الارتباط الوثيق بما يحصل في ليبيا يجعل من ملف الإرهاب في سيناء أشبه بورقة سياسية تريد عبرها الأطراف الممولة للإرهاب في المنطقة الإبراق برسائل تفيد بأنها ما زالت قادرة على إثبات وجودها وعلى إرباك مصر التي تمكنت من قطع الطريق أمام الإسلاميين منذ عام 2013.
قبل عامين باسم “العملية الشاملة سيناء 2018”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق