الباحثون متفقون على أن 85 في المئة من وظائف 2030 مازالت في مرحلة التكوين، وأنها ستأخذ شكلها خلال العشر سنوات القادمة، والأرجح أن معظم وظائف المستقبل سترتبط بالتقنية وتطوراتها، ويعيش العالم في هذه الأيام تجربة غير مسبوقة ولا يمكن وصفها بالسعيدة مع وباء كورونا، فقد استعادت الإنسانية تاريخها مع الأوبئة، وناقش بعض أهل السياسة مؤامرة الصين البيولوجية ضد المال الغربي، ولكنها في ذات الوقت قدمت بيئة مناسبة لتحفيز الحلول الإبداعية، والقفز إلى تطبيقات مؤجلة ولم تكن مقبولة عند كثيرين، وأكدت التقنية أنها الرقم الأهم في كل معادلة مقترحة لمواجهة كورونا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق