السبت، 18 يونيو 2022

الليبرالية والراسمالية

Jun 26, 2020

الليبرالية هى الأساس النظرى الفكرى للرأسمالية كنظام عملى اقتصادى. الليبرالية هى السياسة، والرأسمالية هى الاقتصاد. وبدأت الليبرالية فكرا منذ الإصلاح الدينى فى القرن الخامس عشر أو النزعة الإنسانية فى القرن السادس عشر، وحرية الفكر فى السابع عشر، والثورة الفرنسية فى الثامن عشر حتى بلغت الرأسمالية أوجها فى القرن التاسع عشر، قبل أن تبدأ أزمتها فى القرن العشرين. وبالرغم من مآثرها فى حرية الفكر ورفض سلطة الكنيسة والإقطاع، والبداية بحرية الفرد وديمقراطية المجتمع إلا أنها وقعت فى الرغبة فى جمع رأس المال. فاستبدت الدول الغنية بالمواد الأولية والأيادى العاملة الرخيصة لدرجة استجلابها كعبيد من أفريقيا. لذلك كُتب «الاستعمار أعلى مرحلة من مراحل الرأسمالية». وأصبحت وسيلة لتراكم الثروات بلا حدود.

يرمز إليها تمثال الحرية فى ميدان الباستيل الذى عُرف باسم معتقل الأحرار، وتمثال الحرية فى نيويورك.

فالليبرالية فى السياسة والاقتصاد تبدأ بحرية الفرد وعدم تدخل الدولة فى الاقتصاد الحر للأفراد والجماعات والشركات الخاصة. كل حسب عمله. ولا حدود للرأسمالية لدرجة العدوان على الآخرين بحثا عن المواد الأولية والأسواق. واشتهرت بمركزها فى «التجمع الحربى الصناعى» فى الولايات المتحدة الأمريكية وبالشركات الصناعية الكبرى فى ألمانيا وإنجلترا والتى تعادل ميزانية كل منها ميزانية دولة نامية بأكملها.

 التجربة السوفيتية والصينية والعربية والإسلامية. وهى التجربة التى حاولت تطبيق النظام الاشتراكى دون المرور بالمرحلة الليبرالية أولا. فتحولت الاشتراكية إلى استبداد. أعطت الأولوية للدولة على الفرد، وللعمل على الحرية، وللإنتاج على حقوق الإنسان. وقدمت القطاع العام على القطاع الخاص، وحقوق الجماعة على حقوق الأفراد. وكانت النتيجة هروب الأصوات المعارضة إلى الخارج، وظهور الأدب الرمزى دفاعا عن الحرية وحقوق الإنسان. وتبع ذلك سقوط النظام الاشتراكى كله فى روسيا وفى أوروبا الشرقية التى تبنته عام 1990. فرّقت الأوطان وقسمتها بين ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية ثم تحطيم حائط برلين، دفاعا عن وحدة الأوطان. ومازالت الصين وكوريا الشمالية تتمسكان بالاشتراكية بالرغم من أحداث الميدان السماوى فى بكين وثورة الطلاب منادين بالحرية.

ثم ظهرت الليبرالية الجديدة للتخفيف من غلواء الرأسمالية. وسمحت نسبيا لتدخل الدولة فى النشاط الاقتصادى، وبعمل القطاع الخاص، والدفاع عن حرية الفكر. فكل تطرف مثل الليبرالية يخلق تطرفا مقابلا مثل الاشتراكية. وكل تطرف مثل الاشتراكية يخلق تطرفا جديدا مثل الليبرالية بالرغم من أن التجربة الليبرالية أسبق تاريخيا من التجربة الاشتراكية. ثم تأتى اللحظة الثالثة فى جدل التاريخ وهى الليبرالية الجديدة أو الاشتراكية الجديدة. إذ تسمح الليبرالية الجديدة ببعض عناصر الاشتراكية مثل تدخل الدولة للصالح العام، وحق الجماعة الموازى لحقوق الأفراد. كما تأتى الاشتراكية الجديدة لتسمح ببعض النشاط الفردى الحر، والمنافسة، وتفعيل عامل الربح فى النشاط الاقتصادى. كما تدافع عن حريات الشعوب، وتناهض الاستعمار، وتساعد حركات التحرر الوطنى، وتدعو للسلام حتى لا تستأثر النظم الاشتراكية بمنظمة السلام العالمى، وحركات حقوق الإنسان، وجمعيات الإخاء بين الشعوب.

 الاشتراكية العربية أو التطبيق العربى للاشتراكية قد انتهت إلى الاستبداد والفساد وخلق طبقات جديدة من كبار ضباط الجيش ومديرى شركات القطاع العام ورجالات الاتحاد الاشتراكى. أنجزت تغيرات اجتماعية يشهد لها مثل الإصلاح الزراعى، والتأميم، والتمصير، وقوانين يوليو الاشتراكية 1961-1962، وقطاع صناعات وطنية، ومدن العمال ولجان تحديد إيجارات المساكن، ومجانية التعليم العالى. ثم انقلب ذلك إلى الضد فى الخصخصة، والتعليم الخاص، والتحالف مع القوى الأجنبية، وتفتيت الوطن العربى، والسلام مع إسرائيل قبل الانسحاب من الأراضى المحتلة فى الضفة الغربية والجولان. وذلك لأنها لم تقم على أسس ليبرالية. فقد ارتبطت الليبرالية بالملكية والإقطاع بالرغم من أنها كانت الحامل للحركة الوطنية. بل تحولت ليبرالية النخبة إلى تيار سلفى معاد لليبرالية. يعتمد على النقل وليس العقل. وفى الخليج قامت رأسمالية نفطية تجد شرعيتها فى الدين وطاعة الحاكم «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِى الْأَمْرِ مِنْكُمْ».

والاشتراكية المسيحية نتيجة لاهوت التحرير فى أمريكا اللاتينية، والاشتراكية الإسلامية فى أحزاب العدالة والتنمية فى المغرب وتركيا، واليسار الإسلامى الذى لم يُقدر له خوض التجربة العملية وظل على مستوى أمانى الشعوب العربية والإسلامية صعبة المنال، لأن الليبرالية كوسيلة لم تستخدم لقراءة الثقافة الشعبية المحافظة وتحقيق الأهداف القومية كغاية ومنها الاشتراكية.

*
عن الليبرالية والرأسمالية وخلط ما لا يجوز خلطه!!

Sep 2, 2019
فى واقعنا الثقافى تختلط المفاهيم والأفكار، وتلتبس إلى حد إقامة النقيض محل نقيضه، والى حد تطابق الأضداد وتماثلها!!
وفى ثقافتنا تتراخى المسافات بين المفاهيم المتباينة
فالفصل والتحديد والدقة أفعال انتساب للحداثة، وتلك الأخيرة لم ينتسب لها بعد «المثقف العربى» ولم يدخل إلى دروبها المنضبطة والحاذقة «العقل العربى» 
وتظهر بجلاء أهم تمظهرات الخلط بين المفاهيم والمصطلحات والقضايا المعرفية فى تناول المثقف

وقد ينخرط المثقف أو السياسى العربى فى هجاء شديد لليبرالية بينما هو يقصد هجاء الرأسمالية والعكس، وهذا محزن وكاشف لضبابيه العقل العربى واختلاط المفاهيم ووتراخى المسافات بشده لديه، فشيخ الأزهر مثلا هو الدين، وعبدالناصر مثلا هو الجيش!!

فكتب الإنجليزيان (هوبز ) 1650 عن العقد الاجتماعى و(لوك) رسالته فى التسامح سنة 1689، وكان لها بالغ التأثير إبان الثورة الإنجليزية (1688) ثم تاليًا لدى فولتير وروسو وكل فلاسفة الثورة الفرنسية (1789) ومن قبلها الثورة الأمريكية (1775). 
وتلخصت دعوة لوك للتسامح فى: ليس لأى إنسان السلطة فى أن يفرض على آخر ما يجب عليه أن يؤمن به أو أن يفعله لأجل نجاة روحه، وأن الناس معرضون للخطأ، سواء أكانوا حكّامًا أم محكومين، فليس من المعقول أن 
يوضع الإنسان تحت التوجيه المطلق لأولئك الذين يمكن أن يقعوا هم أنفسهم فى الخط!!


وإنه لا فائدة فى استعمال القوة لجعل الناس على الجادّة، لأنه لا يمكن لأى إكراه أن يجعل إنسانًا يؤمن بضد ما يقتنع به.. وأن الإكراه يخلق فقط المنافقين.


وأكد لوك أن نجاة روح كل إنسان هى أمر موكول إليه هو وحده، ولا يمكن أن يعهد بها إلى أى سلطة مدنية أو دينية. وأن لكل إنسان السلطة العليا فى الحكم لنفسه فى أمور الدين. وأن حرية الضمير حق طبيعى لكل إنسان. وأن انتقال الناس من الحالة الطبيعية الفوضوية إلى المجتمعية تتطلب عقد اجتماعى قائم على المساواة والحرية وحكم الأغلبية وسيادة الشعب والفصل بين السلطات. 

وفى الليبرالية يقيم (الفرد) فى المركز منها وهو مبتداها ومنتهاها وموضوعها وحقوقه وحرياته هى منطلقاتها الأساسية وإزالة الضغوطات عنه هى هدفها الرئيسى بما فيها طبعًا ضغوطات النظام الرأسمالية.
والليبرالية هى صيرورة لمزيد من صيانة حقوق الفرد وتحسين شروط وجوده وحياته وتطوير اجتماعه.
أما الرأسمالية فهى كنظرية اقتصادية أو رؤية اقتصادية قد تؤول فى مساراتها إلى اقتصادوية محضه تعطى أولوية قصوى للحرية الاقتصادية على كل ما عداها من حريات سياسية أو غيرها، وقد تؤول فى دروبها إلى تكبيل الفرد والهبوط بشروط وجوده وحقوقه الأساسية من أجل اقتصادوية غائية لها كل الأولوية المطلقة على كل ما عداها. 

فإذا كان صون حقوق الفرد الأساسية وإزالة كل الضغوطات عنه هى الشاغل الأكبر لليبرالية، فإن حرية السوق وعدم التدخل فيه هما روح الرأسمالية ومبتغاها. 

وكما نستطيع أن نؤرخ لبدايات الفكر الليبرالى بكتابات الإنجليزيان (هوبز) و(لوك) ثم فولتير ورسو فى فرنسا وكانط الألمانى عن خروج الإنسان من الوصاية إلى الرشد، فإننا نستطيع أن نؤرخ لبدايات الطرح النظرى للرأسمالية بالاسكتلندى (آدم سميث) وكتابه (ثروة الأمم) فى 1776م وكذلك الإنجليزى ريكاردو وكتابه «مبادئ الاقتصاد السياسى والضرائب، وديفيد هيوم (1711-1776 م) وكتابه عن نظرية المنفعة، ومالتوس (1766-1803) الاقتصادى الإنجليزى المعروف ونظريته عن الفجوة بين النمو السكانى والنمو الزراعى والإنتاجى. 
وإذا كنا لا نستطيع أن نتحدث عن الرأسمالية دون (سميث) لا نستطيع أيضًا أن نتحدث عن الليبرالية كفلسفة متجاوزين الليبرالى الإنجليزى الكبير، والذى يعد من أكثر المعبرين عن جوهر الليبرالية، والمدافع الشرس عن الحرية الفردية (جون استيورت ميل) (١٨٧٣/١٨٠٨)الذى وضع الأساس النظرى لليبرالية الكلاسيكية فى كتابه الأشهر عن (الحريه) وكتابه عن (أسس الليبرالية السياسية) وكتابه (استعباد النساء) وصاحب المقولة الشهيرة (إننا إذا أسكتنا صوتًا واحدا فربما نكون قد أسكتنا الحقيقة). 


وبينما توازن الليبرالية بين الحريتين السياسية والاقتصادية ولا تعطى لإحداها أى أولوية على حساب الأخري، ولا تقبل بجور الحرية الاقتصادية على الحرية السياسية نجد الرأسمالية تعطى أولوية قصوى للحرية الاقتصادية على ما عداها من الحريات. 


وقد تتلامس الفلسفة الليبرالية مع الرؤية الرأسمالية فى الحقوق الاقتصادية (كالحرية فى التملك والتبادل والعمل والتجارة) وفيما خلا ذلك تعارض الليبراليه آليات السوق الحرة حينما تشعر بظلم على الأفراد أو خلل فى تحقيق العداله الاجتماعية فترفض الاحتكار وتمنعه ولا تصفق للمحتكر كما تفعل الرأسمالية، وتسعى إلى ضبط التنافسية وتؤمن بدور الدولة كضابط ومنظم للسوق ودورها فى منع الاحتكار وهى تتحفظ على شعار الرأسمالية العتيد (دعه يعمل دعه يمر). وتؤمن بضرورة وجود شبكة ضمان اجتماعى. 

الرأسمالية رؤية محض اقتصادوية وهى قد تتحول إلى أيديولوجيا «خلاصية» تختزل العالم فى مجرد سوق وتعدك بالخلاص والفراديس. 

أما الليبرالية فهى لا تعدك بشىء هى فقط تسهر على حقوقك وترفض المساس بها، وتسعى لإزالة الضغوطات عنك حتى لو كانت ضغوطات الرأسمالية أو غيرها. 

كذلك لا يخفى على مدقق ذلك البون الشاسع بين العدالة الاجتماعية من منظور ليبرالى ومن منظور رأسمالي، ناهيك عن مكانة العدالة الاجتماعية فى الفكر الليبرالى ومركزيتها- راجع كتب المفكر الليبرالى الأمريكى الكبير (جون راولز) والمتوفى ٢٠٠٢.

نظرية العدالة، الليبرالية السياسية، قانون الجماعات البشرية، العدالة كإنصاف.
++++++++++++

مفهوم العدل وفق الفلسفة الليبرالية

«الحرية الفردية» وأصحاب المدرسة الاقتصادية

أصحاب المدارس الليبرالية؛ فهم لم يدعوا إلى إزالة الطبقات كما دعت إلى ذلك الشيوعية؛ بل دعى بعضهم إلى تنظيم الفوارق الاجتماعية الناتجة عن النسق الموسع من الحريات في مصلحة الأقل حرمانا، من واقع ما قرأته من أفكار ضمن المدارس الفلسفية السابق الإشارة إليها ومن واقع مقارنتها مع بعضها أصل إلى بعض النتائج منها ان فكرة المنظور الطبيعي في العدالة تعد فكرة مثالية، فهذا المنظور يرى أن العقل المجرد قادر إلى الوصول إلى القواعد السامية العامة الخالدة التي توحي بمقاييس مطلقة للحق والعدل، وهي بذلك لم تنظر إلى تطور الواقع المادي الموضوعي للمجتمعات بعين الاعتبار كما لم تنظر إلى تأثير الواقع الديني والاخلاقي والاجتماعي في العقل الإنساني وفي المفاهيم الإنسانية،

كما تنتقد المقاربة الإقتصادية وخاصة النظرة الماركسية في تحديدها لفكرة العدل، والتي تكمن في أن المساواة الاقتصادية والثقافية مستحيلة بدون إلغاء الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ومن دون تصفية الطبقات المستغلة، وذلك لوصولها لهذه النتيجة بخلاف الفكرة الأساسية التي بنت عليها هذه المقاربة نظريتها فلا يخفاكم أن الماركسية تؤمن بتصارع الأضداد، ومفاد ذلك الصراع المستمر بين المكونات الاجتماعية، لذلك فإن ماركس عندما يقول بأن النظام الرأسمالي سينتهي فهذا موافق لفكرته ففرض الحال من المحال ولكن عندما يقول إن ذلك سينتج عنه إنتهاء الدولة وقيام الشيوعية التي تؤدي في مراحلها النهائية إلى المبدئ الشيوعي للعدالة «من كل حسب مقدرته ولكل حسب احتياجاته»، وإن وظيفة الدولة تنتهي باعتبارها أداة سيطرة طبيعية فإن ذلك من قبيل التنبؤ الذي يتناقض مع الفكرة الماركسية، بل إن المبدأ الماركسي للعدالة وهو زوال الطبقات يختلــف مع الفكرة الماركســية الصرائعية، كما تنتــقد نظرته للدولة والقانون باعتـبارهما أداتين للسيطــرة في إهمالـه للوظائف الأخرى للدولة والقانون.
+++++++++++++++
الرأسمالية

 سلسلة "الرأسمالية"، وثائقي قُدِّم في ست حلقات يُقدِّم تاريخ الفكر الرأسمالي، بداية من آدم سميث مرورا بريكاردو ومالتوث وماركس وهايك وكينيز وبولاني، الرأسمالية هي ببساطة الفكرة الاقتصادية التي تُسيطر على معظم هذا العالم، وهي تؤثر في كل شيء، ليس فقط اقتصاد بلدك وراتبك آخر الشهر، بل تؤثر كذلك في ثقافتنا، لذلك فإن تأمل الكيفية التي تطور بها هذا النوع من الأفكار يعطيك إجابة عن سؤالك: كيف أحيا في هذا العالم؟ يركز هذا الوثائقي على المفاهيم الأساسية للرأسمالية، ويعرض كذلك للحركات المعادية للرأسمالية، أسلوبه بسيط جدا وبما أنه وثائقي فإنه مُقدَّم للجميع، وكان هذا بالأساس هو غرض كاتب التقرير، فالمحاضرات الأكاديمية في هذا النطاق قد تكون مُمِلّة. (الوثائقي مترجم للعربية).
أما الترشيح الثاني فربما هو الأكثر شهرة في تلك القائمة، إنه سلسلة "كوكب الأرض" (Planet Earth) التي تُقدِّمها "بي بي سي" (BBC)، لوهلة ستسأل عن علاقة كل ما سبق بوثائقي من 11 حلقة يتحدث عن تركيب هذا العالم، والسبب ببساطة هو أننا أصبحنا حبيسي مدننا وعملنا، لا علاقة لنا بالطبيعة من قريب أو بعيد، كل التأمل الذي نمارسه يحدث بينما نسافر من مدينة إلى أخرى على طريق زراعي، لذلك فإن هناك دائما حاجة إلى استعادة الشعور بأننا جزء من هذا العالم، ويمكن أن تتحقَّق تلك الحاجة بتأمل روائعه من القمم العالية والمحيطات الواسعة والكهوف العميقة، وسكان كل هذا من أشكال الكائنات الحية البديعة، الوثائقي هو أحد أشهر ما أنتجته "بي بي سي" (BBC)، لا يوجد على يوتيوب لكن مع بحث قصير يمكن بسهولة تحميله من منصة ما.
يشبه إتمام هذه المساقات أن تكون قد قرأت 15 كتابا ضخما، وهو مشروع جيدا جدا ويستحق كل الجهد المبذول في سبيله


وثائقي - الرأسمالية - الجزء 1/6 - آدم سميث ونشأة الرأسمالية - قناة آرتي

يعرف الكل ما يقوله ادم سميث عن اليد الخفية واهمية الجشع 1776
وترك الناس تبيع وتشتري بعيد عن الحكومة السوق الحرة واهمية المصلحة الخاصة هو الاب الشرعي لراسمالية 
اصوال الراسمالية 
ارتبط بهيوم
تنظيم المجتمع وتطوير التاريخ بمبادىء دون الحاجة لدين 
اذا لم يكن هناك رب فالكون محكوب بقانونه الخاص 
القرن 18 فيه العلم والنظم الجتمعية معيار الحقيقة 
ما القانون الطبيعي الذي يحكم الاقتصاد 
كونفوشيس 
تاسس الاقتصاد الكلاسيكي علي يد طبيبين تدفق الدم في الاوعية الدموية مثل دورة المنتج والمستهلك تدفق حياة
اصل الاقتصاد البيع فالمقايضة اول تعامل 20 دجاجة مقابل بقرة ممكن مرة لم يكن معي ما يثير اهتمامك فاتفقنا علي المال 
سوق الرضا +++++اعطني هذا وتعطني ذاك ونصبح راضين 
ارتباط اكتشاف امريكا بالراسمالية والثورة العلمية التجربية النفعية 
32
*



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق