الاعتذار عن الخطأ حين وقوعه دون البقاء في عالم الذنب والسباحة في محيطه الغادر، بل مغادرته أمر لازم ضروري.
نهاية المطاف؛ الخطأ طبيعة بشرية لن يسلم منها أحد، وعند فهمك لهذه القاعدة ستغادر عالم تأنيب الضمير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق