في العنف بوصفه هندسةً سياسية
جوهر أزمة الهوية الوطنية هو، ببساطة، إنكار الحقوق المدنية والسياسية الأساسية وانتهاكها المزمن من سلطةٍ تحوّلت إلى سلطة احتلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق