غسل الأيدي والتباعد الاجتماعي وتغطية الوجه واستبدال الهواء
أكثر طرق العدوى احتمالية. وكانت إحداها، خطر لمس أي سطح ملوث، ومن هنا جاءت الإرشادات طويلة الأمد لغسل اليدين باستمرار.
الطريق الأخر أن يصاب المرء عن طريق الرذاذ الذي يصدر من فم أحد القريبين من الشخص أثناء العطس أو السعال، وقد قاد ذلك إلى إصدار توصية التباعد الاجتماعي لمسافة لا تقل عن المترين، ثم لاحقا ارتداء الكمامات على الوجه.
إمكانية وجود طريق ثالث للانتقال - عبر جزيئات الفيروس الصغيرة التي تظل عالقة مثل هباء (غبار) في الهواء ، أصبح الآن واردة ومقبولة على نطاق واسع.
في الأيام القليلة الماضية، ذهبت السلطات الأمريكية إلى مدى أبعد من ذلك بقولها "يُعتقد إن استنشاق الرذاذ والهباء المنتشر في الهواء يمثل الطريقة الرئيسية لانتشار الفيروس".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق