أعرف أشخاصاً يعيشون في مناطق آمنة، باعوا أملاكهم بعشرات الملايين، وتوجهوا إلى إحدى دول اللجوء للعيش فيها بأمان. في سورية، لا أحد يعيش بأمان بغض النظر عن المال. وهناك من ينتظر انتهاء أزمة تفشي وباء كورونا لاستئناف محاولات السفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق