فكرة النسبية الثقافية أمر مرحب به لكن هذه النسبية باتت تستخدم الثقافة كطريقة للتأكيد على الحدود والنقاوة.
استفادوا من التعدد ولكنهم لم يقبلوه
يحاول الكثير من المهاجرين استغلال الثغرات وجو الحرية لفرض أنماط تفكيرهم على المجتمع الذي استقبلهم، وهذا ما نراه مثلا لدى بعض مسلمي أوروبا الذين يحاولون فرض قناعاتهم. ظاهرة معقدة يفككها النرويجيان توماس هيلاند أريكسون وبيتر نورمان ووغه في كتابهما المشترك "الإرهاب الثقافي وحرية التعبير".
قضية الروائي الهندي سلمان رشدي، الذي أثار جدلا واحتجاجات واسعة وصلت إلى صدور فتوى بإهدار دمه من آية الله الخميني في الثمانينات على خلفية روايته “آيات شيطانية”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق