ترحم الشيخ يوسف القرضاوي على بابا الروم الكاثوليك يوحنا بولص الثاني حين وفاته سنة 2005 بقوله: «ندعو الله تعالى أن يرحمه ويثيبه بقدر ما قدّم من خير للإنسانية، وما خلف من عمل صالح أو أثر طيب»( معتز الخطيب، موقع الجزيرة نت)، وهو ما أثار الكثير من الاستهجان وردود الأقوال على القرضاوي، مما يعني أن الترحم لغير المسلم مرفوض من قبل البعض، مهما كان قائله سواء رجل من الدهماء أو من الفقهاء.
« ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون»
فالناس لا يدخلون الجنة بأفعالهم، وإنما برحمة رب العالمين
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق